● سنن ابن ماجه | 4048 | ذاك عند أوان ذهاب العلم قلت وكيف يذهب العلم ونحن نقرأ القرآن ونقرئه أبناءنا ويقرئه أبناؤنا أبناءهم إلى يوم القيامة قال كنت لأراك من أفقه رجل بالمدينة أوليس هذه اليهود والنصارى يقرءون التوراة والإنجيل لا يعملون بشيء مما فيهما «تفرد بہ ابن ماجہ ، ( تحفة الأشراف : 3655 ، ومصباح الزجاجة : 1428 ) ، وقد أخرجہ : مسند احمد ( 4/160 ، 219 ) ( صحیح ) » ( سند میں سالم بن أبی الجعد اور زیاد بن لبید کے مابین انقطاع ہے ، لیکن شواہد کی بناء پر حدیث صحیح ہے ، ملاحظہ ہو : ( اقتضاء العلم العمل : 189/89 و العلم لابی خیثمة : 121/52 ، و المشکاة : 245 - 277 )قال الشيخ زبير علي زئي: حسن |
● مشكوة المصابيح | 277 | ذاك عند اوان ذهاب العلم ´تحقيق و تخريج: محدث العصر حافظ زبير على زئي رحمه الله` «ضعيف، رواه أحمد (4/ 160 ح 17612، واللفظ له) و ابن ماجه (4048 و حديثه حسن بالشواھد) والترمذي (2653 من حديث أبي الدرداء وقال: ’’حسن غريب.‘‘ و سنده صحيح، وھو دون قوله: ’’إلٰي يوم القيامة .‘‘ فالحديث صحيح دون ھذا .) ¤٭ الأعمش مدلس و عنعن و سالم بن أبي الجعد لم يسمع من زياد بن لبيد رضي الله عنه .»قال الشيخ زبير علي زئي: ضعيف |