● سنن النسائى الصغرى | 0 | صلاتنا هذه لا يصلح فيها شيء من كلام الناس إنما هو التسبيح والتكبير وتلاوة القرآن قال الشيخ زبير علي زئي: |
● صحيح مسلم | 1199 | الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس إنما هو التسبيح والتكبير وقراءة القرآن منا رجالا يأتون الكهان قال فلا تأتهم منا رجال يتطيرون قال ذاك شيء يجدونه في صدورهم فلا يصدنهم منا رجال يخطون قال كان نبي من الأنبياء يخط فمن وافق خطه فذاك أفلا أعتقها ق «أحاديث صحيح مسلم كلها صحيحة» |
● سنن أبي داود | 930 | الصلاة لا يحل فيها شيء من كلام الناس هذا إنما هو التسبيح والتكبير وقراءة القرآن منا رجال يأتون الكهان قال فلا تأتهم قال قلت ومنا رجال يتطيرون قال ذاك شيء يجدونه في صدورهم فلا يصدهم منا رجال يخطون قال كان نبي من الأنبياء يخط فمن وافق خطه فذاك أ « صحیح مسلم/المساجد 7 (537)، والسلام 35 (537)، سنن النسائی/السھو 20 (1219)، (تحفة الأشراف: 11378)، وقد أخرجہ: موطا امام مالک/العتق 6 (8) مسند احمد (5/447، 448، 449)، سنن الدارمی/الصلاة 177 (1543) ویأتی ہذا الحدیث فی الأیمان (3282)، وفی الطب (3909) (صحیح) »قال الشيخ زبير علي زئي: صحيح مسلم (537) |
● سنن أبي داود | 931 | الصلاة لقراءة القرآن وذكر الله فإذا كنت فيها فليكن ذلك شأنك « تفرد بہ أبو داود، (تحفة الأشراف: 11379) (ضعیف) » (فلیح بن سلیمان میں سوء حفظ ہے، انہوں نے اس حدیث میں آدمی کے چھینکنے کے بعد الحمد للہ کہنے کا تذکرہ کیا ہے، معاویہ سلمی کا قول: «فكان فيما علمت ... فقل: يرحمك الله» نیز یحییٰ بن ابی کثیر کی سابقہ حدیث یہ دونوں باتیں مذکور نہیں ہیں، اور اس کا سیاق فلیح کے سیاق سے زیادہ کامل ہے، فی الجملہ فلیح کی روایت اوپر کی روایت کے ہم معنی ہے، لیکن زائد اقوال میں فلیح قابل استناد نہیں ہیں، خود ابوداود نے ان کے بارے میں کہا ہے: «صدوق لا يحتج به» واضح رہے کہ فلیح بخاری و مسلم کے روای ہیں ( ھدی الساری: 435) ابن معین، ابو حاتم اور نسائی نے ان کی تضعیف کی ہے، اور ابن حجر نے «صدوق كثير الخطا» کہا ہے، ملاحظہ ہو: ضعیف ابی داود: 9؍ 353- 354)قال الشيخ زبير علي زئي: إسناده حسن¤ مشكوة المصابيح (990)¤ أخرجه البخاري في جزء القراء ة (68 وسنده حسن) فليح بن سليمان وثقه الجمھور |
● بلوغ المرام | 172 | إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس، إنما هو التسبيح والتكبير وقراءة القرآن «أخرجه مسلم، المساجد، باب تحريم الكلام في الصلاة ونسخ ما كان من إباحته، حديث:537.» |