271 - حدثنا الحميدي قال: ثنا سفيان، عن يحيي بن سعيد، عن إسماعيل بن ابي حكيم قال: قال عمر بن عبد العزيز: «إن الله عز وجل لا يعذب العامة بعمل الخاصة فإذا المعاصي ظهرت فلم تغير اخذت العامة والخاصة» 271 - حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ قَالَ: ثنا سُفْيَانُ، عَنْ يَحْيَي بْنِ سَعِيدٍ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أَبِي حَكِيمٍ قَالَ: قَالَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ: «إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَا يُعَذِّبُ الْعَامَّةَ بِعَمَلِ الْخَاصَّةِ فَإِذَا الْمَعَاصِي ظَهَرَتْ فَلَمْ تُغَيَّرْ أُخِذَتِ الْعَامَّةُ وَالْخَاصَّةُ»
271- عمر بن عبدالعزیز یہ کہتے ہیں: اللہ تعالیٰ مخصوص لوگوں کے عمل کی وجہ سے تمام افراد کو عذاب نہیں دے گا، لیکن جب گناہ بھیل جائیں گے اور انہیں ختم نہیں کیا جائے گا، پھر عام اور خاص (سب کی) گرفت ہوگی۔
تخریج الحدیث: «إسناده صحيح إلى عمر، وأخرجه مالك فى الكلام 23، أنه سمع عمر بن عبد العزيز يقول: كان يقال: إن الله تبارك وتعالى...ومن طريق مالك السابقة أخرجه ابن المبارك فى الزهد برقم 1351،. وأخرجه أحمد 192/4»