-" إن الله عز وجل يقول: يا ابن آدم! إن تعط الفضل فهو خير لك، وإن تمسكه فهو شر لك، وابدا بمن تعول، ولا يلوم الله على الكفاف، واليد العليا خير من اليد السفلى".-" إن الله عز وجل يقول: يا ابن آدم! إن تعط الفضل فهو خير لك، وإن تمسكه فهو شر لك، وابدأ بمن تعول، ولا يلوم الله على الكفاف، واليد العليا خير من اليد السفلى".
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے مروی ہے، نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”اللہ تعالیٰ فرماتا ہے: اے ابن آدم! اگر تو ضرورت سے زائد مال خرچ کر دے تو تیرے لیے بہتر ہے اور اگر روکے رکھے تو وہ تیرے لیے برا ہے اور اللہ تعالیٰ برابر سرابر روزی پر ملامت نہیں کرتا اور ابتدا اپنے اہل و عیال کے ساتھ کر اور اوپر والا ہاتھ نچلے ہاتھ سے بہتر ہے۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है, नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “अल्लाह तआला कहता है ! ऐ आदम की औलाद ! अगर तू ज़रूरत से अधिक माल ख़र्च करदे तो तेरे लिए अच्छा है और अगर रोके रखे तो वह तेरे लिए बुरा है और अल्लाह तआला गुज़र-बसर की रोज़ी पर फटकार नहीं करता और शुरू अपने परिवार और रिश्तेदारों से कर और उपर वाला हाथ नीचे वाले हाथ से अच्छा है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2473
قال الشيخ الألباني: - " إن الله عز وجل يقول: يا ابن آدم! إن تعط الفضل فهو خير لك، وإن تمسكه فهو شر لك، وابدأ بمن تعول، ولا يلوم الله على الكفاف، واليد العليا خير من اليد السفلى ". _____________________ أخرجه أحمد (2 / 362) : حدثنا زيد بن يحيى الدمشقي حدثنا عبد الله بن العلاء بن زبر قال: سمعت القاسم مولى يزيد يقول: حدثني أبو هريرة أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم قال: فذكره. قلت: وهذا إسناد حسن، رجاله ثقات على ضعف في القاسم - وهو ابن عبد الرحمن الشامي، أبو عبد الرحمن الدمشقي، مولى آل أبي سفيان بن حرب الأموي - لكن لا ينزل حديثه عن مرتبة الحسن، وقد قيل: إنه لم يسمع من أحد من الصحابة إلا من أبي أمامة، وهذا الإسناد يرده، فقد صرح فيه بالتحديث عن أبي هريرة وقد جزم __________جزء : 5 /صفحہ : 612__________ البخاري بأنه سمع عليا وابن مسعود وقد ماتا قبل أبي هريرة بنحو عشرين سنة. وللحديث شاهد من حديث أبي أمامة مرفوعا به. أخرجه مسلم (3 / 94) والترمذي (2344) وأحمد (5 / 262) من طريق عكرمة بن عمار حدثنا شداد بن عبد الله قال: سمعت أبا أمامة به. وقال الترمذي : " حديث حسن صحيح ". قلت: عكرمة بن عمار فيه كلام أيضا، فحديثه يتقوى بالطريق الأولى. والله تعالى ولي التوفيق. ¤