-" إذا اراد الله قبض عبد بارض جعل له فيها حاجة".-" إذا أراد الله قبض عبد بأرض جعل له فيها حاجة".
سیدنا ابوعزہ ہزلی رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، وہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جب اللہ تعالیٰ کسی بندے کو زمین کے کسی خطے میں فوت کرنے کا ارادہ کرتے ہیں تو اس کے لیے اس (مقام) کی طرف جانے کے لیے کسی ضرورت (کا بہانہ) بنا دیتے ہیں۔“
हज़रत अबु अज़्ज़ह हुज़ली रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है, वह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जब अल्लाह तआला किसी बंदे को ज़मीन पर जिस जगह मौत देने का इरादा करता है तो उसके लिए उस जगह जाने का कोई कारण बना देता है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1221
قال الشيخ الألباني: - " إذا أراد الله قبض عبد بأرض جعل له فيها حاجة ". _____________________ أخرجه ابن عدي في " الكامل " (ق 236 / 2) وأبو نعيم في " الحلية " (8 / 374 ) عن عبيد الله بن أبي حميد عن أبي المليح عن أبي عزة الهذلي - وكانت له صحبة - قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره. قلت: عبيد الله هذا متروك الحديث كما قال الحافظ، لكن تابعه أيوب عن أبي المليح بن أسامة به. أخرجه البخاري في " الأدب المفرد " (1282) وابن حبان (1815) والدولابي في " الكنى " (1 / 44) وأحمد (3 / 429) وعنه الحاكم (1 / 42) وقال: " صحيح، ورواته عن آخرهم ثقات ". ووافقه الذهبي وهو كما قالا. وله شاهد من حديث مطر بن عكامس السلمي مرفوعا به. أخرجه البخاري " التاريخ " (4 / 1 / 400) والحاكم (1 / 42) من طريق سفيان الثوري عن أبي إسحاق عنه. وقال الحاكم: " صحيح على شرط الشيخين " ووافقه الذهبي وهو كما قالا إن كان أبو إسحاق - وهو السبيعي - سمعه من مطر، فإنه كان يدلس. وله شاهد آخر من حديث جندب بن سفيان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره. أخرجه الحاكم (1 / 367) من طريق الحسن عنه. والحسن هو البصري وهو مدلس أيضا. ثم رأيت الحديث رواه أيوب عن أبي المليح عن أسامة بن زيد مرفوعا به نحوه. أخرجه الطبراني في " المعجم الكبير " (1 / 23 / 2) حدثنا إسحاق ابن إبراهيم الدبري أنبأنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن أيوب به. __________جزء : 3 /صفحہ : 221__________ وهذا إسناد جيد إن كان الدبري قد حفظه - وعزاه السيوطي للضياء أيضا. وله شاهد ثالث من حديث ابن مسعود مرفوعا نحوه بزيادة فيه: وهو: " إذا كان أجل أحدكم بأرض أثبت الله له إليها حاجة، فإذا بلغ أقصى أثره توفاه، فتقول الأرض يوم القيامة: يا رب هذا ما استودعتني " ¤