-" إن الله رضي لهذه الامة اليسر وكره لهم العسر، (قالها ثلاث مرات) وإن هذا اخذ بالعسر وترك اليسر".-" إن الله رضي لهذه الأمة اليسر وكره لهم العسر، (قالها ثلاث مرات) وإن هذا أخذ بالعسر وترك اليسر".
سیدنا محجن بن ادرع رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کو یہ خبر موصول ہوئی کہ فلاں بندہ مسجد میں لمبی نماز ادا کر رہا ہے، آپ صلی اللہ علیہ وسلم اس کے پاس آئے، اس کے کندھے کو پکڑا اور فرمایا: ”اللہ تعالیٰ نے اس امت کے لیے آسانی کو پسند اور تنگی کو ناپسند کیا ہے (یہ بات تین دفعہ ارشاد فرمائی) جب کہ اس بندے نے تنگی کو اختیار کیا ہے اور آسانی کو ترک کر دیا ہے۔“
हज़रत मिहजन बिन अदरअ रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम को ये ख़बर मिली कि फ़लां बंदा मस्जिद में लम्बी नमाज़ पढ़ रहा है, आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम उसके पास आए, उसके कंधे को पकड़ा और फ़रमाया ! “अल्लाह तआला ने इस उम्मत के लिए आसानी को पसंद और तंगी को नापसंद किया है (ये बात तीन दफ़ा कही) जब कि उस बंदे ने तंगी को अपनाया है और आसानी को छोड़ दिया है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1635
قال الشيخ الألباني: - " إن الله رضي لهذه الأمة اليسر وكره لهم العسر، (قالها ثلاث مرات) وإن هذا أخذ بالعسر وترك اليسر ". _____________________ رواه الواحدي في " الوسيط " (1 / 66 / 1) عن أبي يونس سعد بن يونس عن حماد عن الجريري عن عبد الله بن شقيق عن محجن بن الأدرع أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بلغه أن رجلا في المسجد يطيل الصلاة، فأتاه فأخذ بمنكبه ثم قال: فذكره. قلت: وهذا إسناد رجاله ثقات رجال مسلم غير أبي يونس هذا فلم أعرفه. لكن عزاه السيوطي للطبراني في " الكبير " فقال المناوي: " قال الهيثمي: رجاله رجال الصحيح ". فالظاهر من هذا أنه عند الطبراني من غير طريق أبي يونس المذكور. وقد أخرجه أحمد (5 / 32) من طريق أخرى عن حماد به نحوه. وعن كهمس قال: سمعت __________جزء : 4 /صفحہ : 178__________ عبد الله بن شقيق قال محجن بن الأدرع ... فذكره نحوه بلفظ: " إنكم أمة أريد بكم اليسر ". وهذا إسناد صحيح. وخالفهما أبو بشر فقال: عن عبد الله ابن شقيق عن رجاء بن أبي رجاء الباهلي عن محجن به نحوه بلفظ: " إن خير دينكم أيسره ". قاله ثلاثا. أخرجه الطيالسي (1296) والبخاري في " الأدب المفرد " (341) وأحمد (4 / 338 و 5 / 32) . قلت: ورجاء هذا لا يعرف إلا في هذا الإسناد، ولم يوثقه غير العجلي وابن حبان. وكأنه غير محفوظ. فإنه لم يذكر في رواية حماد وكهمس كما تقدم. والله أعلم. وله شاهد من حديث أنس مرفوعا به وزاد: " وخير العبادة الفقه ". أخرجه ابن عبد البر في " الجامع " (1 / 21) من طريق أبي سفيان السروجي عبد الرحيم بن مطرف ابن عم وكيع قال: حدثنا أبو عبد الله العذري عن يونس بن يزيد عن الزهري عنه. قال أبو سفيان: ويكره الحديث عن العذري. قلت: يشير إلى ضعفه. وقد أورده في " الميزان " لهذا الخبر، وقال: إنه منكر. ومن طريقه أخرجه الديلمي (2 / 115) دون الشطر الأول. ¤