-" تعلمون المعاد إلى الله، ثم إلى الجنة او إلى النار، وإقامة لا ظعن فيه، وخلود لا موت في اجساد لا تموت".-" تعلمون المعاد إلى الله، ثم إلى الجنة أو إلى النار، وإقامة لا ظعن فيه، وخلود لا موت في أجساد لا تموت".
عمرو بن میمون اودی کہتے ہیں کہ ہم میں سیدنا معاذ بن جبل رضی اللہ عنہ کھڑے ہوئے اور کہا: اے بنو اود! میں رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کا قاصد ہوں، آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”تم جانتے ہو کہ ہم نے اللہ تعالیٰ کی طرف لوٹنا ہے، پھر جنت یا جہنم کی طرف۔ وہ ایسی (مستقل) اقامت گاہ ہے کہ وہاں سے روانگی نہیں ہو گی، وہ ایسی ہمیشگی ہے کہ جس میں موت نہیں آئے گی اور وہاں ایسے جسم ہوں گے جو مرنے والے نہیں ہوں گے۔“
अमरो बिन मैमून अविदी कहते हैं कि हम में हज़रत मआज़ बिन जबल रज़ि अल्लाहु अन्ह खड़े हुए और कहा कि ऐ बनि ओद, मैं रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम का साथी हूँ, आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “तुम जानते हो कि हमने अल्लाह तआला की ओर लौटना है, फिर जन्नत या जहन्नम की ओर। यह सदा के लिए रहने वाली जगह है जहाँ से कोई वापस नहीं लौटता यह एक ऐसी जगह है जिसमें मौत नहीं आएगी और ऐसे शरीर होंगे जो मरेंगे नहीं।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1668
قال الشيخ الألباني: - " تعلمون المعاد إلى الله، ثم إلى الجنة أو إلى النار، وإقامة لا ظعن فيه، وخلود لا موت في أجساد لا تموت ". _____________________ أخرجه الحاكم (1 / 83) من طريق مسلم بن خالد عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي حسين عن ابن سابط عن عمرو بن ميمون الأودي قال: " قام فينا معاذ بن جبل فقال: يا بني أود! إني رسول رسول الله صلى الله عليه وسلم ". فذكره وقال: " صحيح الإسناد، ومسلم بن خالد الزنجي إمام أهل مكة ومفتيهم، إلا أن الشيخين قد نسباه إلى أن الحديث ليس من صنعته ". وأقره الذهبي. وقال الحافظ في " التقريب ": " فقيه، صدوق، كثير الأوهام ". قلت: ولكنه لم يتفرد به، فقد أورده الهيثمي في " المجمع " (10 / 396) بنحوه دون الجملة الأخيرة منه وقال: " رواه الطبراني في " الكبير " و" الأوسط " بنحوه، وزاد فيه: " في أجساد لا تموت "، وإسناد " الكبير " جيد إلا أن ابن سابط لم يدرك معاذا. قلت: الذي سقط بينهما عمرو بن ميمون الأودي كما رواه الحاكم.. ". ثم ذكر كلام الحاكم المتقدم وأقره. قلت: الحديث له شواهد كثيرة في " الصحيحين " وغيرهما في ذبح الموت في ثورة كبش وفيه: " ثم ينادي المنادي: يا أهل الجنة خلود فلا موت ويا أهل النار خلود فلا موت ". فهو بها صحيح. والله أعلم. ¤