سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر

سلسله احاديث صحيحه
सिलसिला अहादीस सहीहा
ابتدائے (مخلوقات)، انبیا و رسل، عجائبات خلائق
जगत निर्माण, नबी और रसूलों का ज़िक्र और चमत्कार
2521. صحابہ کے بعد والے مسلمانوں کا ایمان جزوی اعتبار سے سب سے پسندیدہ ہے
“ सहाबा के बाद के मुसलमानों का ईमान , कई रूप से , सबसे पसंदीदा है ”
حدیث نمبر: 3876
Save to word مکررات اعراب Hindi
- (اي الخلق اعجب إيمانا؟ قالوا: الملائكة. قال: الملائكة كيف لا يؤمنون؟! قالوا: النبيون. قال: النبيون يوحى إليهم فكيف لا يؤمنون؟! قالوا: الصحابة. قال: الصحابة مع الانبياء فكيف لا يؤمنون؟! ولكن اعجب الناس إيمانا: قوم يجيئون من بعد كم فيجدون كتابا من الوحي؛ فيؤمنون به ويتبعونه، فهم اعجب الناس إيمانا- او الخلق إيمانا-).- (أيُّ الخلق أعجبُ إيماناً؟ قالوا: الملائكة. قال: الملائكة كيف لا يؤمنون؟! قالوا: النبيون. قال: النبيون يوحى إليهم فكيف لا يؤمنون؟! قالوا: الصحابة. قال: الصحابة مع الأنبياء فكيف لا يؤمنون؟! ولكن أعجب الناس إيماناًً: قوم يجيئُون من بعد كم فيجدون كتاباً من الوحي؛ فيؤمنون به ويتَّبعونه، فهم أعجب الناس إيماناً- أو الخلق إيماناً-).
سیدنا انس رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: کون سی مخلوق کا ایمان (‏‏‏‏اعلیٰ و افضل ہونے میں) تعجب انگیز ہے؟ صحابہ نے کہا: فرشتوں کا۔ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: فرشتوں (‏‏‏‏کو کیا ہے کہ وہ) ایمان نہ لائیں، (‏‏‏‏کیونکہ سارے حقائق ان کے سامنے ہوتے ہیں)۔ انہوں نے کہا: تو پھر انبیاء ہوں گے۔ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: انبیاء کی طرف تو وحی کی جاتی ہے (‏‏‏‏جس کی وجہ سے ہر چیز ان پر عیاں ہو جاتی ہے) وہ ایمان کیوں نہ لائیں؟ انہوں نے کہا: تو پھر صحابہ ہوں گے۔ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: صحابہ تو انبیاء کے ساتھ ہوتے ہیں، (‏‏‏‏ان کے لیے کوئی شق مبہم نہیں رہتی اس لیے) انہیں ایمان قبول کرنے میں کیا دقت ہے؟ دراصل ایمان کے لحاظ سے سب سے زیایہ تعجب انگیز لوگ وہ ہیں، جو تمہارے بعد آئیں گے، ان کے ہاں وحی کی صورت ایک کتاب ہو گی، لیکن وہ اس پر ایمان لائیں گے اور اس کی پیروی کریں، یہ لوگ ہیں جن کا ایمان قابل تعجب ہے، (‏‏‏‏یعنی کوئی معجزہ یا کوئی علامت دیکھے بغیر ہی مشرف بایمان ہو جائیں گے)۔
हज़रत अनस रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “किस प्राणी का ईमान (अफ़ज़ल) होने पर हैरत है ?” सहाबा ने कहा कि फ़रिश्तों का। आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया कि “फ़रिश्ते ईमान क्यों न लाएं।” उन्हों ने कहा तो फिर नबी होंगे। आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया कि “नबियों की ओर तो वहि की जाती है, वे ईमान क्यों न लाएं ?” उन्हों ने कहा कि तो फिर सहाबा होंगे। आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया कि “सहाबा तो नबियों के साथ होते हैं, उन्हें ईमान स्वीकार करने में क्या कठिनाइ है ? असल में ईमान के मामले में हैरत उन पर होती है, जो तुम्हारे बाद आएंगे, उनके हाँ वहि के रूप में एक किताब होगी, लेकिन वे उस पर ईमान लाएंगे और उसकी पैरवी करेंगे, यह लोग हैं जिन के ईमान पर हैरत होती है।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3215

قال الشيخ الألباني:
- (أيُّ الخلق أعجبُ إيماناً؟ قالوا: الملائكة. قال: الملائكة كيف لا يؤمنون؟! قالوا: النبيون. قال: النبيون يوحى إليهم فكيف لا يؤمنون؟! قالوا: الصحابة. قال: الصحابة مع الأنبياء فكيف لا يؤمنون؟! ولكن أعجب الناس إيماناًً: قوم يجيئُون من بعد كم فيجدون كتاباً من الوحي؛ فيؤمنون به ويتَّبعونه، فهم أعجب الناس إيماناً- أو الخلق إيماناً-) .
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه البزار في "مسنده " (3/318- 319- كشف الأستار) : حدثنا الفضل
‏‏‏‏(1) رواه احمد وغيره؛ وهو مخرج في " الصحيحة " (1674) ، و" الإرواء" (1208) .
‏‏‏‏ابن يعقوب الرُّخامي: ثنا زيد بن يحيى بن عُبيد الدمشقي: ثنا سعيد بن بشير
‏‏‏‏عن قتادة عن أنس قال: قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: ... فذكره. وقال:
‏‏‏‏"غريب من حديث أنس ".
‏‏‏‏قلت: ورجاله ثقات؛ إلا أن سعيد بن بشير- مع حفظه- قد تكلم بعضهم
‏‏‏‏فيه، وقد وثقه جمع من الحفاظ؛ خلافاً لمن زعم- من الكتاب المعاصرين المتشددين على المرأة- أنه ضعيف جداً، وأوهم القراء أنه لا موثق له، والواقع يكذبه، ومنهم إمام الأئمة البخاري، حتى إن الحافظ الذهبي في "الكاشف " لم يزد على قوله فيه- بعد وصفه إياه بـ (الحافظ) ؛ وزاد في "السير" (الصدوق) -:
‏‏‏‏"قال (خ) : يتكلمون في حفظه، وهو محتمل. وقال دُحيم: ثقة، كان مشيختنا يوثقونه ".
‏‏‏‏وقد رددت على المتجاهل للتوثيق، وعلى أمثاله من المتشددين في كتابي الجديد: "الرد المفحم على من خالف العلماء وتشدد وتعصب ... " يسر الله لي تبييضه ونشره بمنه وكرمه.
‏‏‏‏ولهذا؛ لما عزا هذا الحديث الهيثميُّ في "المجمع " (10/65) للبزار وحكى استغرابه إياه؛ عقّب عليه بقوله:
‏‏‏‏"قلت: فيه سعيد بن بشير، وقد اختلف فيه، فوثقه قوم، وضعفه آخرون،
‏‏‏‏وبقية رجاله ثقات".
‏‏‏‏قلت: فمثله وسط حسن الحديث لذاته، أو لغيره على الأقل، وعلى هذا كنت جريت في تقوية حديثه: "إذا بلغت المرأة المحيض لم يصلح أن يرى منها إلا وجهها وكفاها"؛ فراجع كتابي بعنوانه الجديد: "جلباب المرأة المسلمة ".
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 655__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏وقد كنت خرجت حديث الترجمة بنحوه في "الضعيفة" (647) من طريقين الأولى خيرمن الأخرى، وذكرت أن الحافظ ابن كثير جزم بنسبته إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -، وأنه لعله وقف له على طريق أو طرق أخرى يتقوى بها، وحينئذ ينبغي النظرفيها. وها أنذا قد وقفت على هذه الطريق، فبادرت إلى تخريجها وفاءً بما قلت
‏‏‏‏هناك، فالظاهر أنه من جملة الطرق التي ألقى مجموعها في قلب الحافظ ابن كثير ثبوت الحديث عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، فجزم بنسبته إليه، وهذا أُلقي في صدري أيضاً حين وقفت على هذه الطريق التي عرفت مما سبق أنها حسنة لغيرها على الأقل، فهي قوية بالطريق الأولى المشار إليها آنفاً.
‏‏‏‏ثم وجدت لها طريقاً أخرى مرسلة، يرويها أحمد بن عبد الجبار: حدثنا يونس
‏‏‏‏ابن بُكير عن مالك بن مِغول عن طلحة عن أبي صالح أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "متى ألقى إخواني؟ ".
‏‏‏‏فقيل: يا رسول الله! ألسنا إخوانك؟! قال:
‏‏‏‏"أنتم أصحابي، وإخواني قوم من أمتي لم يروني، يؤمنون بي ويصدقونني ".
‏‏‏‏ثم قال لهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
‏‏‏‏"أي الخلق أعجب إيماناً؟ ... " الحديث.
‏‏‏‏أخرجه البيهقي في "دلائل النبوة" (6/538) ، وقال:
‏‏‏‏"هذا مرسل ".
‏‏‏‏ثم ساقه من الطريق الأولى المخرَّجة هناك، ثم قال:
‏‏‏‏"وروي أيضاً عن سعيد بن بشير عن قتادة عن أنس موصولاً".
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 656__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏قلت: فكأنه أشار إلى تقوية الحديث بهذه الطرق الثلاث، فهو سلف ابن
‏‏‏‏كثير في تقويته. والله تعالى أعلم.
‏‏‏‏وهذا المرسل رجاله ثقات؛ غير أحمد بن عبد الجبار- وهو العطاردي-؛
‏‏‏‏مختلف فيه، ولذا قال الذهبي في "الميزان ":
‏‏‏‏"حسن الحديث "، وقد خرجت له حديثاً فيما تقدم (2458) من روايته عن يونس بن بكير هذا، وهو صحيح السماع منه كما بينت هناك، فهو مرسل جيد، وشاهد حسن. والله سبحانه وتعالى أعلم.
‏‏‏‏ولعله مما يؤكد صحة السماع المشار إليه: أن الطرف الأول من هذا المرسل قد
‏‏‏‏صح من رواية أنس وغيره، وقد سبق تخريجه أيضاً برقم (2888) من المجلد السادس، وقد طبع بحمد الله.
‏‏‏‏(تنبيه) : من الأوهام الفاحشة: عزو حديث الترجمة للبخاري من الشيخ
‏‏‏‏نسيب الرفاعي رحمه الله (¬1) ، في "مختصر تفسير ابن كثير"، وتبعه عليه بلديُّه الشيخ الصابوني في "مختصره " أيضاً! وإنما أوقعهما في ذلك سرعة النقل عن الحافظ ابن كثير، أو سوء الفهم لعبارته؛ فإنه قال في أول تفسير سورة (الحديد) : "وقد روينا في الحديث من طرق في أوائل شرح كتاب الإيمان من "صحيح البخاري " أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال يوماً لأصحابه: أي المؤمنين أعجب ... فذكره، وقد ذكرنا طرقاًً من هذه في أول سورة البقرة".
‏‏‏‏فلم يتنبها لقوله: "شرح "!
‏‏‏‏¬
‏‏‏‏__________
‏‏‏‏(¬1) توفي رحمة الله عليه وغفر لنا وله: صباح يوم الأربعاء، في 15جمادى الآخرة سنة (1413) ، وصلينا عليه بعد صلاة الظهر. *
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 657__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏من فضائل عمار بن ياسر ¤


https://islamicurdubooks.com/ 2005-2024 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to https://islamicurdubooks.com will be appreciated.