- (يحشر الناس على ثلاث طرائق: راغبين وراهبين، واثنان على بعير، وثلاثة على بعير، واربعة على بعير، وعشرة على بعير، ويحشر بقيتهم النار، تقيل معهم حيث قالوا، وتبيت معهم حيث باتوا، وتصبح معهم حيث اصبحوا، وتمسي معهم حيث امسوا).- (يُحشر النّاسُ على ثلاثِ طرائقَ: راغبين وراهبين، واثنان على بعير، وثلاثةٌ على بعير، وأربعةٌ على بعير، وعشرةٌ على بعير، ويَحشرُ بقيتَهم النّارُ، تقيلُ معهم حيثُ قالُوا، وتبيتُ معهم حيثُ باتُوا، وتصبحُ معهم حيث أصبحُوا، وتُمسي معهم حيثُ أمسُوا).
سیدنا ابوہریرہ رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”لوگ تین حالتوں پر جمع ہوں گے: رغبت کرنے والے اور ڈرنے والے، دو دو آدمی ایک اونٹ پر، تین تین آدمی ایک اونٹ پر، چار چار آدمی ایک اونٹ پر اور دس دس آدمی ایک اونٹ پر سوار ہو کر آئیں گے، باقی لوگوں کو آگ اکھٹا کرے گی، جہاں وہ قیلولہ کریں گے وہ وہاں قیلولہ کرے گی، جہاں وہ رات گزاریں گے وہ وہاں رات گزارے گی، جہاں وہ صبح کریں گے وہ وہاں صبح کرے گی اور جہاں وہ شام کریں گے وہ وہاں شام کرے گی۔“
हज़रत अबु हुरैरा रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “लोग तीन हालतों पर इकट्टा होंगे, इच्छा करने वाले और डरने वाले, दो दो आदमी एक ऊंट पर, तीन तीन आदमी एक ऊंट पर, चार चार आदमी एक ऊंट पर और दस दस आदमी एक ऊंट पर सवार होकर आएंगे, बाक़ी लोगों को आग इकट्ठा करेगी, जहां वे क़ेलूला करेंगे वह वहां क़ेलूला करेगी, जहां वे रात गुज़रेंगे वह वहां रात गुज़ारेगी, जहां वे सुबह करेंगे वह वहां सुबह करेगी और जहां वे शाम करेंगे वह वहां शाम करेगी।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3395
قال الشيخ الألباني: - (يُحشر النّاسُ على ثلاثِ طرائقَ: راغبين وراهبين، واثنان على بعير، وثلاثةٌ على بعير، وأربعةٌ على بعير، وعشرةٌ على بعير، ويَحشرُ بقيتَهم النّارُ، تقيلُ معهم حيثُ قالُوا، وتبيتُ معهم حيثُ باتُوا، وتصبحُ معهم حيث أصبحُوا، وتُمسي معهم حيثُ أمسُوا) . _____________________ أخرجه البخاري (6522) ، ومسلم (8/157) ، والنسائي (1/295) ، وابن حبان في "صحيحه " (9/217/7292) ، وابن أبي شيبة في "المصنف " (13/248/16245) ، وابن أبي الدنيا في "الأهوال " (239/235) ، والبيهقي في "شعب الإيمان " (1/318/359) ، والطبراني في "المعجم الأوسط " (6/50/5103) ، والبغوي في "التفسير" (5/176) ، و"شرح السنة " (15/124-125/4314) - وصححه- من طرق كثيرة عن وُهيب عن ابن طاوس عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ... فذكره. وقال الطبراني: "لم يروه عن ابن طاوس إلا وهيب وابن جريج، تفرد به حجاج الأعور عن ابن جريج ". قلت: ولم أقف على متابعة ابن جريج هذه. (تنبيه هام) : هكذا ثبت الحديث في المصادر المذكورة؛ إلا "سنن النسائي "؛ فإنه ساقه بزيادة: "يحشر الناس يوم القيامة "، فهي زيادة شاذة بلا شك، ومفسدة للمعنى أيضاً؛ فإن الركوب الوارد فيه ليس من أهوال يوم القيامة. ويعود الفضل في التنبيه على زيادة النسائي هذه إلى الحافظ إبراهيم الناجي في كتابه القيم "عجالة الإملاء" (ق224/2- 225/1) ، وإن كان لم يصرح بشذوذها، ولكنه بحث في معنى الحديث، وحكى أقوال العلماء فيه، وجمع أطراف بعض الأحاديث التي تخالف الزيادة؛ وختم بحثه بقوله: "وهذا كله يدل على أن هذا في الدنيا قبل الآخرة. والله أعلم ". وهو في ذلك موافق لما انتهى إليه بحث شيخه ابن حجر في "الفتح " (11/379-382) " فإنه أطال النفس جداً في حكاية أقوال العلماء المختلفة في ذلك ومناقشتها وبيان ما لها وما عليها، ورجح ما تقدم عن تلميذه؛ فليراجعه من شاء. بيد أن هذه الزيادة وقع لبعضهم أوهام حولها، فكان من المفيد بيانها، فأقول: أولاً: لقد ذكر الحديث الحافظ المنذري في "الترغيب " (4/164/13) بهذه الزيادة معزوًّاً للشيخين! ولم يتنبه لذلك المعلقون الثلاثة- كعادتهم- فتابعوه في __________جزء : 7 /صفحہ : 1172__________ الوهم، وزادوا في الإيهام بأنهم عزوا الحديث إليهما بالأرقام! (انظر طبعتهم المنمقة 4/290) ! ثانياً: صرح بعض المحدثين بنسبة الزيادة إلى البخاري؛ حكاه الحافظ في "الفتح " (11/382) عن الطيبي أنه قال: "ثم رأيت في "صحيح البخاري " في "باب الحشر" (يعني: الذي فيه الحديث بالرقم المتقدم!) : "يحشر الناس يوم القيامة " ... "! ثالثاً: فردَّ عليه الحافظ، وعارضه، معقباً عليه بقوله: "قلت: ولم أقف في شيء من طرق الحديث الذي أخرجه البخاري على لفظ: "يوم القيامة"؛ لا في "صحيحه " ولا في غيره، وكذا هو عند مسلم والإسماعيلي وغيرهما؛ ليس فيه: يوم القيامة ". قلت: ففاتته رواية النسائي، فجل من أحاط بكل شيء علماً. ******* ¤