-" معاذ بن جبل اعلم الناس بحلال الله وحرامه".-" معاذ بن جبل أعلم الناس بحلال الله وحرامه".
سیدنا ابوسعید خدری رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”اللہ تعالیٰ کے حلال کردہ اور حرام کردہ امور کو سب سے زیادہ جاننے والے معاذ بن جبل ہیں۔“
हज़रत अबु सईद ख़ुदरी रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “अल्लाह तआला के हलाल किय गए और हराम किय गए मामलों को सब से अधिक जानने वाले मआज़ बिन जबल हैं।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1436
قال الشيخ الألباني: - " معاذ بن جبل أعلم الناس بحلال الله وحرامه ". _____________________ رواه أبو نعيم في " الحلية " (1 / 228) وعنه ابن عساكر (16 / 308 / 1) عن سلام بن سليمان حدثنا زيد العمي عن أبي الصديق الناجي عن أبي سعيد الخدري مرفوعا. قلت: وهذا موضوع، آفته سلام هذا وهو الطويل وهو كذاب، كما تقدم مرارا. وزيد العمي ضعيف. ثم روى ابن عساكر من طريق محمد بن عثمان بن أبي شيبة أخبرنا الحسن ابن سهيل أخبرنا أبو أسامة عن عبد الرحمن بن زيد بن جابر عن الزهري مرفوعا بلفظ: " أعلمها بحلالها وحرامها معاذ بن جبل ". وهذا مع إرساله فيه الحسن بن سهل ولم أعرفه. لكن للحديث شاهد قوي من حديث أنس بن مالك مضى تخريجه (1224) وهو من رواية أبي قلابة عنه وقد أخرجه أبو نعيم من هذا الوجه بلفظ: " أعلم أمتي بالحلال والحرام معاذ بن جبل ". ثم رواه من طريق سويد بن سعيد: حدثنا عمر بن عبيد عن عمران عن الحسن وأبان عن أنس مرفوعا به. وهذا إسناد واه. ثم رأيت الحديث عند العقيلي في " الضعفاء " (ص 170 - 171) من الوجه المذكور أعلاه بأتم منه بلفظ: " أرحم هذه الأمة بها أبو بكر وأقواهم في دين الله عمر وأفرضهم __________جزء : 3 /صفحہ : 420__________ يزيد بن ثابت وأقضاهم علي بن أبي طالب وأصدقهم حياء عثمان وأمين هذه الأمة أبو عبيدة بن الجراح وأقرؤهم لكتاب الله عز وجل أبي بن كعب وأبو بكر وعاء من العلم وسلمان عالم لا يدرك ومعاذ بن جبل أعلم الناس بحلال الله وحرامه وما أظلت الخضراء ولا أقلت البطحاء أو قال الغبراء من ذي لهجة أصدق من أبي ذر ". أورده في ترجمة سلام المذكور وقال: " لا يتابع عليه. والغالب على حديثه الوهم، والكلام كله معروف بغير هذه الأسانيد، بأسانيد ثابتة جياد ". قلت: وكأنه يشير إلى حديث أنس الذي مرت الإشارة إليه وغيره، لكني لم أجد لقوله فيه " وأبو هريرة وعاء من العلم وسلمان عالم لا يدرك " وما يشهد له، والله أعلم. نعم قد توبع سلام على قضية أبي هريرة كما تقدم في الكتاب الآخر ( 1744) . ¤