-" إن الرقى، والتمائم، والتولة شرك".-" إن الرقى، والتمائم، والتولة شرك".
سیدنا عبداللہ بن مسعود رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ میں نے رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کو یہ فرماتے سنا: ”بیشک جھاڑ پھونک، تعویذ اور حبّ کے اعمال شرک ہیں۔“
हज़रत अब्दुल्लाह बिन मसऊद रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि मैं ने रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम को यह कहते हुए सुना ! “बेशक झाड़ फूंक, तअवीज़ और प्यार मुहब्बत के लिए (तअवीज़ करना) शिर्क हैं।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 331
قال الشيخ الألباني: - " إن الرقى، والتمائم، والتولة شرك ". _____________________ أخرجه أبو داود (3883) وابن ماجه (3530) وابن حبان (1412) وأحمد (1 / 381) من طريق يحيى الجزار عن ابن أخي زينب امرأة عبد الله عن زينب امرأة عبد الله عن عبد الله قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: فذكره. قلت: ورجاله ثقات كلهم غير ابن أخي زينب قال الحافظ في " التقريب ": " كأنه صحابي، ولم أره مسمى ". قلت: وسقط ذكره من كتاب ابن حبان، __________جزء : 1 /صفحہ : 648__________ فلا أدري أكذلك الرواية عنده أم سقط من الناسخ. وعلى كل حال، فإن للحديث طريقا أخرى يتقوى بها، أخرجه الحاكم (4 / 217) من طريق قيس بن السكن الأسدي قال: " دخل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه على امرأة، فرأى عليها خرزا من الحمرة، فقطعه قطعا عنيفا، ثم قال: إن آل عبد الله عن الشرك أغنياء، وقال: كان مما حفظنا عن النبي صلى الله عليه وسلم : فذكره. وقال: " صحيح الإسناد ". ووافقه الذهبي. وهو كما قالا. الغريب: (الرقى) هي هنا كان ما فيه الاستعاذة بالجن، أو لا يفهم معناها، مثل كتابة __________جزء : 1 /صفحہ : 649__________ بعض المشايخ من العجم على كتبهم لفظة (يا كبيج) لحفظ الكتب من الأرضة زعموا. و (التمائم) جمع تميمة، وأصلها خرزات تعلقها العرب على رأس الولد لدفع العين، ثم توسعوا فيها فسموا بها كل عوذة. قلت: ومن ذلك تعليق بعضهم نعل الفرس على باب الدار، أو في صدر المكان! وتعليق بعض السائقين نعلا في مقدمة السيارة أو مؤخرتها، أو الخرز الأزرق على مرآة السيارة التي تكون أمام السائق من الداخل، كل ذلك من أجل العين زعموا. وهل يدخل في (التمائم) الحجب التي يعلقها بعض الناس على أولادهم أو على أنفسهم إذا كانت من القرآن أو الأدعية الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم ، للسلف في ذلك قولان، أرجحهما عندي المنع كما بينته فيما علقته على " الكلم الطيب " لشيخ الإسلام ابن تيمية (رقم التعليق 34) طبع المكتب الإسلامي. و (التولة) بكسر التاء وفتح الواو، ما يحبب المرأة إلى زوجها من السحر وغيره قال ابن الأثير: " جعله من الشرك لاعتقادهم أن ذلك يؤثر ويفعل خلاف ما قدره الله تعالى ". ¤