-" ما من عبد اتى اخا له يزوره في الله إلا نادى مناد من السماء: ان طبت وطابت لك الجنة، وإلا قال الله في ملكوت عرشه: عبدي زار في وعلي قراه، فلم ارض له بقرى دون الجنة".-" ما من عبد أتى أخا له يزوره في الله إلا نادى مناد من السماء: أن طبت وطابت لك الجنة، وإلا قال الله في ملكوت عرشه: عبدي زار في وعلي قراه، فلم أرض له بقرى دون الجنة".
سیدنا انس رضی اللہ عنہ سے روایت ہے، نبی کریم صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جب کوئی آدمی اپنے بھائی کے پاس آتا ہے اور اللہ تعالیٰ کے لیے اس سے ملاقات کرتا ہے تو آسمان سے پکارنے والا پکارتا ہے: تم خوش رہو اور جنت تمہارے لیے پاکیزہ ہو جائے، وگرنہ الله تعالیٰ اپنے عرش کی بادشاہی میں کہتا ہے: میرے بندے نے میری وجہ سے ملاقات کی ہے، اس کی میزبانی مجھ پر لازم ہے اور میں اس کے لیے جنت سے کم میزبانی (کا انداز) پسند ہی نہیں کرتا۔“
हज़रत अनस रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि नबी करीम सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जब कोई आदमी अपने भाई के पास आता है और अल्लाह तआला के लिए उस से मिलता है तो आसमान से पुकारने वाला पुकारता है कि तुम ख़ुश रहो और जन्नत तुम्हारे लिये पवित्र होजाए, वरना अल्लाह तआला अपने अर्श की बादशाही में केहता है कि मेरा बंदा मेरे कारण मिला है, उसकी मेज़बानी मुझ पर ज़रूरी है और मैं उसके लिए जन्नत से कम मेज़बानी पसंद ही नहीं करता।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2632
قال الشيخ الألباني: - " ما من عبد أتى أخا له يزوره في الله إلا نادى مناد من السماء: أن طبت وطابت لك الجنة، وإلا قال الله في ملكوت عرشه: عبدي زار في وعلي قراه، فلم أرض له بقرى دون الجنة ". _____________________ أخرجه أبو يعلى في " مسنده " (3 / 1024) والبزار (2 / 388 - 389) وأبو نعيم في " الحلية " (3 / 107) والضياء في " المختارة " (ق 240 / 1) من طريق يوسف بن يعقوب: أخبرنا ميمون بن عجلان عن ميمون بن سياه عن أنس مرفوعا. وقال أبو نعيم: " رواه الضحاك بن حمرة عن حماد بن جعفر عن ميمون بن سياه مثله ". قلت: وابن حمرة ضعيف، ولكن الإسناد الذي قبله رجاله رجال " الصحيح "، غير ميمون بن عجلان هذا، وقد أورده البخاري في " التاريخ " (7 / 343) وابن أبي حاتم (4 / 1 / 239) من رواية يوسف هذا عنه، ولم يذكرا فيه جرحا ولا تعديلا، غير أن ابن أبي حاتم قال: " وسئل أبي عنه؟ فقال: شيخ " . واعلم أن من قيل فيه: " شيخ "، فهو في المرتبة الثالثة من مراتب التعديل، يكتب حديثه وينظر فيه كما قال ابن أبي حاتم نفسه (1 / 1 / 37) وجرى عليه العلماء كما تراه في " التدريب " (ص 232) ، ومعنى ذلك أنه ممن ينتقى من حديثه، أو أنه حسن الحديث إذا لم يخالف، ولعله قد أشار إلى ذلك الحافظ الذهبي بقوله في مقدمة " الميزان ": " ولم أتعرض لذكر من قيل فيه: " محله الصدق "، ولا من قيل فيه: " لا بأس به "، ولا من قيل فيه: " هو صالح الحديث "، أو " يكتب حديثه "، أو " هو شيخ "، فإن هذا وشبهه يدل على عدم الضعف المطلق ". __________جزء : 6 /صفحہ : 277__________ قلت: وجل هؤلاء ممن يحسن العلماء حديثهم عادة، فليكن مثلهم من قيل فيه: " هو شيخ "، ويؤيده أن الحافظ المنذري جود إسناد حديث هذا الشيخ ، فقال عقبه في " الترغيب " (3 / 239) : " رواه البزار وأبو يعلى بإسناد جيد ". ووثقه الهيثمي، فقال في " المجمع " (8 / 173) : " رواه البزار وأبو يعلى، ورجال أبي يعلى رجال " الصحيح " غير ميمون بن عجلان، وهو ثقة ". ولعل تصريحه بتوثيقه إياه، إنما هو اعتماد منه على توثيق ابن حبان، فقد أورده في " الثقات " كما يستفاد من " التعجيل "، وإن لم أره في نسخة الظاهرية من " الثقات "، فإن فيها خرما. ثم طبع كتاب " الثقات " وقد أورده فيه (7 / 473) برواية محبوب بن الحسن وأهل البصرة عنه. وهذان من رجال " الميزان " و " اللسان " فراجعهما. وقد روى عن هذا الشيخ إسماعيل بن عبد الملك الزئبقي أيضا عند الضياء، وكذا محمد بن بكر، لكن سماه ميمون المرئي، لكن في " التهذيب " من هذه الطبقة: " ميمون بن سياه المرئي البصري، ويقال إنه ابن ميمون بن عبد الرحمن بن صفوان ابن قدامة ". وابن سياه هذا هو من شيوخ ميمون بن عجلان كما في ترجمتهما من " التاريخ " و " الجرح والتعديل " وهو شيخه في هذا الإسناد كما ترى، وقد فرقا بينهما، فهو غير المرئي إذن، ومن الممكن أن يكون مشاركا له في هذه النسبة. والله أعلم. __________جزء : 6 /صفحہ : 278__________ وقد توبع ميمون بن عجلان من الضحاك بن حمرة في الرواية المعلقة عند أبي نعيم، لكن الضحاك هذا ضعيف. وللحديث شاهد من حديث أبي هريرة. أخرجه البخاري في " الأدب المفرد " (رقم 245) والترمذي وحسنه في نسخة، وصححه ابن حبان (712) وإسناده صالح للاستشهاد به كما بينته في التحقيق الثاني لـ " المشكاة " (5015) . ولأبي يعلى بهذا الإسناد حديث آخر عن أنس في فضل المصافحة عند اللقاء، تقدم ذكره تحت الحديث (525) . ¤