-" لا عدوى ولا هامة ولا صفر، واتقوا المجذوم كما يتقى الاسد".-" لا عدوى ولا هامة ولا صفر، واتقوا المجذوم كما يتقى الأسد".
ابوزناد کہتے ہیں: مجھے صحابہ کرام کے پسندیدہ، قناعت پسند بیٹوں، جو اعلیٰ و اولی لوگ تھے، نے بیان کیا کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”نہ کوئی بیماری متعدی ہے، نہ الو کے بولنے کا کوئی اثر ہے، نہ کوئی صفر ہے اور کوڑھی سے ایسے بچو جیسے شیر سے بچا جاتا ہے۔“
अबु ज़नाद कहते हैं ! मुझे सहाबा कराम के पसंदीदा, संतोष करने वाले बेटों, जो बहुत अच्छे और ऊँचे लोग थे, उन्हों ने बताया कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “न कोई छूतछात का रोग है, न उल्लू के बोलने का कोई प्रभाव है, न कोई सफ़र (के महीने का प्रभाव) है और कोढ़ी से ऐसे बचो जैसे शेर से बचा जाता है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 780
قال الشيخ الألباني: - " لا عدوى ولا هامة ولا صفر، واتقوا المجذوم كما يتقى الأسد ". _____________________ رواه ابن وهب (106) . حدثني عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبيه قال: حدثني رجال أهل رضا وقناعة من أبناء الصحابة وأولية الناس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فذكره. قلت: وهذا سند حسن، ولكنه مرسل وقد صح موصولا، فقال البخاري في " التاريخ الكبير " (1 / 1 / 155 - 460) : " روى إبراهيم بن حمزة عن الدراوردي عن محمد بن أبي الزناد - وقال إبراهيم: هو محمد بن عبد الرحمن بن أبي الزناد كان يطلب مع أبيه - عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم : اتقوا المجذوم ". ورواه الخطيب في " التاريخ " من طريق البخاري، ثم قال (2 - 307) : " وفي موضعين من هذا الحديث خطأ ". 1 - (الأول) رواية الدراوردي عن أبي الزناد. 2 - والثاني: رواية محمد بن عبد الرحمن عن جده أبي الزناد. وقد ذكر أن محمدا لم يروه عن جده، وأن الواقدي انفرد بالرواية عن محمد. وقد روى حديث الدراوردي هذا غير البخاري على الصواب، أخبرناه (ثم ساق إسناده إلى إسماعيل بن إسحاق حدثنا إبراهيم بن حمزة، ومن طريق يحيى بن محمد الحارثي قالا: حدثنا عبد العزيز بن محمد عن محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان بن عفان عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال فذكر الحديث بتمامه. ثم رواه من طريق أبي يعلى الموصلي حدثنا عبد الرحمن بن سلام حدثنا عبد العزيز بن محمد به ثم قال: __________جزء : 2 /صفحہ : 410__________ " فاتفق علي بن المديني (لم يسبق له ذكر) ويحيى بن محمد الحارثي وعبد الرحمن بن سلام الجمحي وإسماعيل بن إسحاق عن إبراهيم بن حمزة على أن الحديث عن الدراوردي عن محمد بن عبد الله بن عمرو بن عثمان - وهو المعروف بالديباج - عن أبي الزناد وهو الصحيح ". قلت: وإذا تحرر هذا، فالديباج صدوق، وإنما سمى به لحسنه، وبقية رجال الإسناد ثقات رجال مسلم، فالإسناد جيد. ويزداد قوة برواية عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبيه عن الرجال من أبناء الصحابة مرسلا كما ذكرنا، وبأن له طريقا أخرى عن أبي هريرة به. كما يأتي (784) . ولشطره الثاني طريق ثالث أخرجه أحمد (2 / 443) : حدثنا وكيع قال: حدثنا النهاس عن شيخ بمكة عن أبي هريرة مرفوعا. وهذا سند ضعيف لجهالة الشيخ المكي، والراوي عنه ضعيف. والعمدة فيما تقدم، وفيه الكفاية. والحديث بيض له المناوي فلم يتكلم على إسناده بشيء، ولم يعزه السيوطي إلا " للتاريخ الكبير "! ثم وجدت له - أعني الشطر الثاني - طريقا أخرى أخرجه ابن عدي في " الكامل " (326 / 2) عن يحيى بن عبد الله بن بكير حدثنا المغيرة بن عبد الرحمن عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة مرفوعا به. قلت: وهذا إسناد جيد، رجاله ثقات رجال الشيخين، وفي المغيرة هذا وهو الحزامي المدني كلام لا يضر. ¤