- كان ياكل البطيخ بالرطب فيقول:" نكسر حر هذا ببرد هذا وبرد هذا بحر هذا".- كان يأكل البطيخ بالرطب فيقول:" نكسر حر هذا ببرد هذا وبرد هذا بحر هذا".
سیدہ عائشہ رضی اللہ عنہا کہتی ہیں: آپ صلی اللہ علیہ وسلم تازہ کھجوروں کے ساتھ تربوز کھاتے اور فرماتے تھے: ”ہم اس (تربوز) کی ٹھنڈک کے ذریعہ اس (کھجور) کی گرمائش کو اور اس کی گرمائش کے ذریعے اس کی ٹھنڈک کے اثر کو ختم کر رہے ہیں۔“
हज़रत आयशा रज़ि अल्लाहु अन्हा कहती हैं कि आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ताज़ा खजूरों के साथ तरबूज़ खाते और कहते थे ! “हम इस (तरबूज़) की ठंडक के द्वारा इस (खजूर) की गर्मी को और इस की गर्मी के द्वारा उस की ठंडक के प्रभाव को ख़त्म कर रहे हैं।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 57
قال الشيخ الألباني: - كان يأكل البطيخ بالرطب فيقول: " نكسر حر هذا ببرد هذا وبرد هذا بحر هذا ". _____________________ رواه الحميدي في " مسنده " (42 / 1) ، وأبو داود (3835) ، والترمذي (1 / 338) وأبو بكر محمد بن عبد الله الأبهري في " الفوائد " (ق 144 / 1) وأبو نعيم في " أخبار أصبهان " (1 / 103) ، وكذا أبو جعفر البحتري في " الفوائد " (4 / 77 / 2) ، وأبو بكر بن أبي داود في " مسند عائشة " (54 / 2) من حديث عائشة رضي الله عنها. وقال الترمذي: " حديث حسن غريب ". قلت: وإسناد الحميدي صحيح على شرط الشيخين، وإسناد أبي داود حسن، والزيادة له، وعزاه الحافظ (9 / 496) للنسائي بدونها وقال: __________جزء : 1 /صفحہ : 124__________ " سنده صحيح ". وله شاهد من حديث أنس مثل رواية النسائي أخرجه ابن الضريسي في " أحاديث مسلم بن إبراهيم الأزدي " (5 / 1) بسند رجاله ثقات. ورواه ابن ماجه (3326) من حديث سهل بن سعد، لكن إسناده واه جدا، فيه يعقوب بن الوليد كذبه أحمد وغيره. ففي حديث عائشة غنية. قال ابن القيم في " زاد المعاد " (3 / 175) بعد أن ذكره بالزيادة: " وفي البطيخ عدة أحاديث، لا يصح منها شيء غير هذا الحديث الواحد، والمراد به الأخضر وهو بارد رطب، وفيه جلاء، وهو أسرع انحدارا عن المعدة من القثاء والخيار، وهو سريع الاستحالة إلى أي خلط كان صادفه في المعدة، وإذا كان آكله محرورا انتفع به جدا، وإن كان مبرودا دفع ضرره بيسير من الزنجبيل ونحوه وينبغي أكله قبل الطعام، ويتبع به، وإلا غثى وقيأ. وقال بعض الأطباء: إنه قبل الطعام يغسل البطن غسلا، ويذهب الداء أصلا ". وهذا الذي عزاه لبعض الأطباء قد روي مرفوعا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكنه لا يصح، وقد سبق الكلام عليه في " الأحاديث الضعيفة " (رقم 144) ، فليراجعه من شاء. وقوله: " المراد به الأخضر "، هو الظاهر من الحديث. ولكن الحافظ رده في " الفتح " وذكر أن المراد به الأصفر، واحتج بالحديث الآتي، ويأتي الجواب عنه فيه. وهو: __________جزء : 1 /صفحہ : 125__________ " كان يأكل الرطب مع الخربز يعني البطيخ ". ¤