-" مرت بي فلانة، فوقع في قلبي شهوة النساء، فاتيت بعض ازواجي فاصبتها، فكذلك فافعلوا، فإنه من اماثل اعمالكم إتيان الحلال".-" مرت بي فلانة، فوقع في قلبي شهوة النساء، فأتيت بعض أزواجي فأصبتها، فكذلك فافعلوا، فإنه من أماثل أعمالكم إتيان الحلال".
سیدنا ابوکبثہ انماری رضی اللہ عنہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم اپنے صحابہ کے ساتھ تشریف فرما تھے، (اچانک) اندر چلے گئے اور غسل کر کے باہر تشریف لائے۔ ہم نے کہا: اے اللہ کے رسول! کچھ کام پڑ گیا تھا؟ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”ہاں، فلاں عورت میرے پاس سے گزری تو میرے دل میں عورت کی طلب پیدا ہوئی، اس لیے میں اپنی ایک بیوی کے پاس گیا اور اپنی حاجت پوری کی۔ تم بھی ایسے ہی کیا کرو، حلال چیز کو استعمال کرنا افضل عمل ہے۔“
हज़रत अबू कबशह अनमारी रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम अपने सहाबा के साथ बैठे हुए थे (अचानक) अंदर चले गए और ग़ुस्ल कर के बाहर आए। हम ने कहा ऐ अल्लाह के रसूल, कुछ काम पड़ गया था ? आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “हाँ, फ़लां औरत मेरे पास से गुज़री तो मेरे दिल में औरत की मांग पैदा हुई, इस लिये मैं अपनी एक पत्नी के पास गया और अपनी ज़रूरत पूरी की। तुम भी ऐसे ही किया करो, हलाल चीज़ का उपयोग करना अफ़ज़ल कर्म है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 235
قال الشيخ الألباني: - " مرت بي فلانة، فوقع في قلبي شهوة النساء، فأتيت بعض أزواجي فأصبتها، فكذلك فافعلوا، فإنه من أماثل أعمالكم إتيان الحلال ". _____________________ رواه أحمد (4 / 231) والطبراني في " الأوسط " (1 / 168 / 1 - 2) وأبو بكر محمد بن أحمد المعدل في " الأمالي " (8 / 1) عن أزهر بن سعيد الحرازي قال: سمعت أبا كبشة الأنماري قال: " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جالسا في أصحابه، فدخل ثم خرج وقد اغتسل فقلنا، يا رسول الله! قد كان شيء! قال: أجل، مرت بي فلانة ... ". قلت: وهذا سند حسن إن شاء الله تعالى، رجاله كلهم ثقات رجال مسلم غير الحرازي ويقال فيه عبد الله بن سعيد الحرازي. قال الحافظ في " التهذيب ": " لم يتكلموا إلا في مذهبه (يعني النصب) وقد وثقه العجلي وابن حبان ". وقال في " التقريب ": " صدوق ". والحديث أورده الهيثمي في " مجمع الزوائد " (6 / 292) وقال: " رواه أحمد والطبراني، ورجال أحمد ثقات ". قلت: وللحديث شاهد من حديث أبي الزبير عن جابر. " أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى امرأة فأعجبته، فأتي زينب وهي تمعس منيئة فقضى حاجته، وقال: إن المرأة تقبل في صورة شيطان، وتدبر في صورة شيطان، فإذا رأى أحدكم امرأة فأعجبته، فليأت أهله، فإن ذاك يرد ما في نفسه ". أخرجه مسلم (6 / 129 - 130) وأبو داود (2151) والبيهقي (7 / 90) وأحمد (3 / 330، 341، 348، 395) واللفظ له من طرق عن أبي الزبير به. __________جزء : 1 /صفحہ : 471__________ قلت: وأبو الزبير مدلس وقد عنعنه، لكن حديثه في الشواهد لا بأس به، لاسيما وقد صرح بالتحديث في رواية ابن لهيعة عنه، وأما مسلم فقد احتج به! وله شاهد آخر عن عبد الله بن مسعود قال: " رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة فأعجبته، فأتى سودة، وهي تصنع طيبا وعندها نساء، فأخلينه، فقضى حاجته ثم قال: أيما رجل رأى امرأة تعجبه، فليقم إلى أهله، فإن معها مثل الذي معها ". أخرجه الدارمي (2 / 146) والسري بن يحيى في " حديث الثوري " (ق 205 / 1) عن أبي إسحاق عن ابن مسعود. ¤