سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر

سلسله احاديث صحيحه
सिलसिला अहादीस सहीहा
ایمان توحید، دین اور تقدیر کا بیان
तौहीद पर ईमान, दीन और तक़दीर
74. اسلام کا لبادہ اوڑھ کر اہل اسلام کے لئے مضر
“ इस्लाम स्वीकार करने के बाद मुसलमानों के लिए हानिकारक ”
حدیث نمبر: 133
Save to word مکررات اعراب Hindi
- (إن اخوف ما اخاف عليكم رجل قرا القرآن، حتى إذا رئيت بهجته عليه، وكان ردءا للإسلام؛ انسلخ منه ونبذه وراء ظهره، وسعى على جاره بالسيف، ورماه بالشرك. قلت: يا نبي الله! ايهما اولى بالشرك، الرامي او المرمي؟ قال: بل الرامي).- (إن أخوف ما أخاف عليكم رجل قرأ القرآن، حتّى إذا رُئيتْ بهجتُه عليه، وكان رِدْءاً للإسلام؛ انسلخ منه ونبذه وراء ظهره، وسعى على جاره بالسيف، ورماه بالشرك. قلت: يا نبيَّ الله! أيُّهما أولى بالشرك، الرامي أو المرمي؟ قال: بل الرامي).
سیدنا حذیفہ رضی اللہ عنہ بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: مجھے تمہارے حق میں سب سے زیادہ ڈر اس آدمی سے ہے جو قرآن مجید پڑھے گا، جب اس کی آواز کے حسن کا چرچہ ہو جائے گا، تو اسے اسلام کا پشت پناہ سمجھا جائے گا، (لیکن حقیقت حال یہ ہو گی کہ) وہ اسلام سے عاری ہو گا، اسے پشت کے پیچھے پھینک دے گا، اپنے پڑوسی پر تلوار اٹھائے گا اور اس پر شرک کا الزام دھرے گا۔ میں نے کہا: اے اللہ کے نبی! ان دونوں میں شرک کے قریب تر کون ہو گا، الزام لگانے والا یا جس پر الزام لگایا جائے؟ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: الزام لگانے والا۔
हज़रत हुज़ैफ़ा रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “मुझे तुम्हारे हक़ में सबसे ज़्यादा डर उस आदमी से है जो क़ुरआन मजीद पढ़ेगा, जब उसकी आवाज़ की ख़ूबसूरती का चर्चा हो जाएगा, तो उसे इस्लाम की शरण में समझा जाएगा, लेकिन वह इस्लाम से ख़ाली होगा, उसे पीठ के पीछे फेंक देगा, अपने पड़ोसी पर तलवार उठाए गा और उस पर शिर्क का आरोप लगाए गा।” मैं ने कहा कि ऐ अल्लाह के नबी, उन दोनों में शिर्क के क़रीब कौन होगा, आरोप लगाने वाला या जिस पर आरोप लगाया जाएगा ? आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “आरोप लगाने वाला।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 3201

قال الشيخ الألباني:
- (إن أخوف ما أخاف عليكم رجل قرأ القرآن، حتّى إذا رُئيتْ بهجتُه عليه، وكان رِدْءاً للإسلام؛ انسلخ منه ونبذه وراء ظهره، وسعى على جاره بالسيف، ورماه بالشرك. قلت: يا نبيَّ الله! أيُّهما أولى بالشرك، الرامي أو المرمي؟ قال: بل الرامي) .
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه البخاري في "التاريخ " (4/ 301/07 29) ، وأبو يعلى في "مسنده الكبير"
‏‏‏‏- كما في "تفسير ابن كثير" (2/265) و"المطالب العالية" (4/273/4423) -، ومن طريق أبي يعلى: ابن حبان في "صحيحه " (1/148/ 81) ، والبزار في
‏‏‏‏"
‏‏‏‏مسنده " (1/99/175) من طرق عن محمد بن بكر عن الصلت] بن بهرام [: حدثنا الحسن: حدثنا جندب البجلي- في هذا المسجد- أن حذيفة حدثه قال:
‏‏‏‏قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ... فذكره. وقال ابن كثير:
‏‏‏‏"هذا إسناد جيد، والصلت بن بهرام كان من ثقات الكوفيين، ولم يُرْمَ بشيء
‏‏‏‏إلا الإرجاء، وقد وثقه أحمد وابن معين وغيرهما".
‏‏‏‏وأقول: لا شك أن الصلت بن بهرام ثقة، ولكن هل هو راوي هذا الحديث
‏‏‏‏عن الحسن- وهو البصري-؟! هذا فيه نظر، وإن كان جزم به ابن كثير، وسلفه في ذلك ابن حبان، فقد قال في ترجمة الصلت بن بهرام من "ثقاته " (6/471) : "كوفي عزيز الحديث، يروي عن جماعة من التابعين، روى عنه أهل الكوفة،
‏‏‏‏وهو الذي يروي عن الحسن، روى عنه محمد بن بكر المقرئ الكوفي- ليس بالبَرَساني-، ومن قال: إنه الصلت بن مهران؛ فقد وهم، إنما هو الصلت بن بهرام ". كذا قال! وتعقبه الحافظ بقوله في "التهذيب ":
‏‏‏‏"هذا الذي رده جزم به البخاري عن شيخه علي بن المديني، وهو أخبر بشيخه، وقال البخاري في "التاريخ ": قال لي علي: ثنا محمد بن بكر البرساني عن الصلت بن مهران: حدثني الحسن البصري ... فذكر حديثاً ".
‏‏‏‏قلت: وهو هذا، وفيما ذكره كل من الحافظ وابن حبان ما يلفت النظر:
‏‏‏‏أولاً: لا يوجد في نسخة "التاريخ " المطبوعة: " البرساني، ابن مهران، البصري "؛فالظاهر أن ذلك من الحافظ ذكره من عنده على سبيل البيان لا الرواية.
‏‏‏‏ثانياً: جزم ابن حبان بأن محمد بن بكر الراوي عن الصلت ليس هو البرساني، لا أدري ما مستنده في ذلك؟! بل هو مخالف لصنيع الحفاظ الذين ذكروا في
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 606__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏ترجمة البرساني أنه روى عنه علي بن المديني ومحمد بن مرزوق الباهلي، وهما ممن رويا هذا الحديث عنه، الأول عند البخاري كما تقدم، والآخر عند أبي يعلى وابن حبان وكذا البزار، بل إن هذا وقع في إسناده أنه (البرساني) !
‏‏‏‏ثالثاً: لا نعرف في الرواة (محمد بن بكر المقرئ الكوفي) حتى يَرِدَ جزم ابن حبان بأنه هو، ولو احتمالاً، وكان على ابن حبان أن يورده في "ثقاته " كما فعل بـ (البرساني) ، فقد أورده في موضعين منه؛ في (أتباع التابعين) (7/442) ، وفي (أتباع أتباعهم) (9/38) ؛ فهو إذن من المجهولين.
‏‏‏‏رابعاً: سلمنا- جدلاً- أنه غير البرساني، فلا يستقيم جزمه بأن الصلت هو
‏‏‏‏ابن بهرام، لأنه لم يقع التصريح به إلا في رواية المقرئ هذا، وهو غير معروف.
‏‏‏‏خامساً: إذا كان الأمر كذلك؛ فمن يكون الصلت هذا؟ أما البخاري فصنيعه المتقدم صريح بأنه ابن مهران؛ لأنه ساق الحديث في ترجمته، ونحوه قول ابن أبي
‏‏‏‏حاتم فيه (4/439/927 1) :
‏‏‏‏"روى عن الحسن وشهر بن حوشب، وعنه محمد بن بكر البرساني وسهل
‏‏‏‏ابن حماد".
‏‏‏‏وعليه " فالصلت هنا اثنان: ابن بهرام، وقد وثقه جماعة كما تقدم، وابن مهران، وهو غير مشهور؛ لأنه لم يرو عنه غير البرساني وشهر، ولذلك قال الذهبي في " الميزان ":
‏‏‏‏"مستور، قال ابن القطان: مجهول الحال ".
‏‏‏‏وظاهر كلام البزار يميل إلى أن الصلت هذا هو الأول؛ فقد قال عقب الحديث:
‏‏‏‏"
‏‏‏‏__________جزء : 7 /صفحہ : 607__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏لا نعلمه يروى إلا عن حذيفة، وإسناده حسن، والصلت مشهور، ومن بعده لا يسأل عن أمثالهم ".
‏‏‏‏قلت: وسواء كان هذا أو ذاك، فالحديث حسن إن شاء الله تعالى؛ لأن له شواهد في الجملة، منها حديث عمر مرفوعاً:
‏‏‏‏"إن أخوف ما أخاف على أمتي كل منافق عليم اللسان "
‏‏‏‏رواه أحمد وغيره بسند صحيح عن عمر، وهو مخرج فيما تقدم (3/11/1013) . ورواه البيهقي في "شعب الإيمان " (2/284/777 1) بلفظ:
‏‏‏‏".. منافق يتكلم بالحكمة، ويعمل بالجور".
‏‏‏‏وحديث ابن عمر مرفوعاً بلفظ:
‏‏‏‏"إذا قال الرجل للرجل: "يا كافر! فقد باء به أحدهما إن كان كما قال، وإلا؛ رجعت على الآخر".
‏‏‏‏أخرجه أحمد (2/44) ، ومسلم وغيرهما، وقد مضى تخريجه برقم (2891)
‏‏‏‏في المجلد السادس-. * ¤


https://islamicurdubooks.com/ 2005-2024 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to https://islamicurdubooks.com will be appreciated.