-" من حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله في امره، ومن مات وعليه دين فليس ثم دينار ولا درهم ولكنها الحسنات والسيئات، ومن خاصم في باطل وهو يعلم لم يزل في سخط الله حتى ينزع، ومن قال في مؤمن ما ليس فيه حبس في ردغة الخبال حتى ياتي بالمخرج مما قال".-" من حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله في أمره، ومن مات وعليه دين فليس ثم دينار ولا درهم ولكنها الحسنات والسيئات، ومن خاصم في باطل وهو يعلم لم يزل في سخط الله حتى ينزع، ومن قال في مؤمن ما ليس فيه حبس في ردغة الخبال حتى يأتي بالمخرج مما قال".
سیدنا عبداللہ بن عمر رضی اللہ عنہما سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”جس کی سفارش، اللہ تعالیٰ کی کسی حد کے لیے رکاوٹ بن گئی، اس نے اللہ کے حکم کی مخالفت کی۔ جو آدمی مقروض ہو کر مرا، تو ( وہ یاد رکھے کہ) روز قیامت درہم و دینار کی ریل پیل نہیں ہو گی، وہاں تو نیکیوں اور برائیوں کا تبادلہ ہو گا۔ جس نے دیدۂ دانستہ باطل کے حق میں جھگڑا کیا وہ اس وقت تک اللہ تعالیٰ کے غیظ و غضب میں رہے گا جب تک باز نہیں آتا۔ جس نے مومن پر ایسے جرم کا الزام لگایا جو اس میں نہیں پایا جاتا اسے «ردغة الخبال»(جہنمیوں کے پیپ) میں روک لیا جائے گا، حتیٰ کہ ایسی نیکی کرے جو اسے وہاں سے نکال سکے۔“
हज़रत अब्दुल्लाह बिन उमर रज़ि अल्लाहु अन्हुमा से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “जिस की सिफ़ारिश अल्लाह तआला की किसी हद के लिए बाधा बन गई तो उस ने अल्लाह के हुक्म का विरोध किया। जो आदमी क़र्ज़दार हो कर मरा तो (वह याद रखे कि) क़यामत के दिन दरहम और दीनार की रेलपेल नहीं होगी वहां तो नेकिओं और बुराइयों का आदान प्रदान होगा। जिस ने जानबूझ कर झूठ का साथ दिया वह उस समय तक अल्लाह तआला के ग़ुस्से और ग़ज़ब में रहेगा जब तक कि सुधर न जाए। जिस ने मोमिन पर ऐसे अपराध का आरोप लगाया जो उस में नहीं पाया जाता उसे « ردغة الخبال » (जहन्नमियों के पीप और मवाद) में रोक लिया जाएगा यहां तक कि ऐसी नेकी करे जो उसे वहां से निकाल सके।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 437
قال الشيخ الألباني: - " من حالت شفاعته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله في أمره، ومن مات وعليه دين فليس ثم دينار ولا درهم ولكنها الحسنات والسيئات، ومن خاصم في باطل وهو يعلم لم يزل في سخط الله حتى ينزع، ومن قال في مؤمن ما ليس فيه حبس في ردغة الخبال حتى يأتي بالمخرج مما قال ". _____________________ أخرجه أبو داود (2 / 117) والحاكم (2 / 27) والسياق له وأحمد (2 / 70) عن زهير حدثنا عمارة بن غزية عن يحيى بن راشد عن عبد الله بن عمر مرفوعا. وقال الحاكم: " صحيح الإسناد ". ووافقه الذهبي، وهو كما قالا، ورجاله ثقات رجال مسلم غير يحيى بن __________جزء : 1 /صفحہ : 798__________ راشد وهو ثقة كما في " التقريب ". وقال المنذري في " الترغيب " (3 / 152) : " رواه أبو داود والطبراني بإسناد جيد، وزاد - يعني الطبراني -: وليس بخارج ". وللحديث طريقان آخران: الأول عن المثنى بن يزيد عن مطر الوراق عن نافع عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم بمعناه قال: " ومن أعان على خصومة بظلم باء بغضب من الله عز وجل ". هكذا أخرجه أبو داود، والمثنى مجهول، لكنه توبع على هذه الجملة الأخيرة كما خرجته في " إرواء الغليل " (2376) . والطريق الآخر أخرجه أحمد (2 / 82) عن أيوب بن سلمان رجل من أهل صنعاء عن ابن عمر مرفوعا به نحوه وزاد في آخره: " ركعتا الفجر حافظوا عليهما فإنهما من الفضائل ". وإسناده ضعيف، أيوب هذا فيه جهالة كما في " التعجيل " وبقية رجال إسناده موثقون. وله طريق ثالث إلا أنه ضعيف جدا، أخرجه الخطيب (8 / 379) قال: أخبرنا أبو نعيم الحافظ قال: حدث لاحق بن الحسين بن عمران بن أبي الورد حدثنا أبو سليمان داود بن سليمان بن داود الأصبهاني - قدم بغداد - حدثنا أبو الصلت سهل ابن إسماعيل المرادي: حدثنا مالك بن أنس عن الزهري عن سالم بن عبد الله عن أبيه مرفوعا به. وقال: " حديث باطل عن مالك ومن فوقه، وكان لاحق غير ثقة ". __________جزء : 1 /صفحہ : 799__________ ¤