-" اشد الناس عذابا يوم القيامة: رجل قتله نبي، او قتل نبيا، وإمام ضلالة، وممثل من الممثلين".-" أشد الناس عذابا يوم القيامة: رجل قتله نبي، أو قتل نبيا، وإمام ضلالة، وممثل من الممثلين".
سیدنا عبداللہ رضی اللہ عنہ سے مروی ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”قیامت کے روز ان لوگوں کو شدید ترین عذاب ہو گا: وہ آدمی جسے نبی نے قتل کیا ہو یا جس نے کسی نبی کو قتل کیا ہو، گمراہ پیشوا اور خوب مثلہ کرنے والوں میں سے مثلہ کرنے والا۔“
हज़रत अब्दुल्लाह रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “क़यामत के दिन इन लोगों को बहुत सख़्त अज़ाब होगा। वह आदमी जिसे नबी ने क़त्ल किया हो या जिस ने किसी नबी को क़त्ल किया हो, गुमराह पेशवा, बहुत मुसलह करने वालों में से मुसलह करने वाला।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 281
قال الشيخ الألباني: - " أشد الناس عذابا يوم القيامة: رجل قتله نبي، أو قتل نبيا، وإمام ضلالة، وممثل من الممثلين ". _____________________ أخرجه أحمد (1 / 407) : حدثنا عبد الصمد حدثنا أبان حدثنا عاصم عن أبي وائل عن عبد الله أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: فذكره. قلت: وهذا إسناد جيد، وعاصم هو ابن بهدلة أبي النجود. وله طريق أخرى يرويه أبو إسحاق عن الحارث عن ابن مسعود به ولفظه: " ... أو رجل يضل الناس بغير علم، أو مصور يصور التماثيل ". أخرجه الطبراني في " المعجم الكبير " (3 / 80 / 2) وإليه فقط عزاه الهيثمي في " المجمع " (1 / 181) وقال: " وفيه الحارث الأعور وهو ضعيف ". قلت: الطريق الأولى سالمة منه، ولعل البزار قد أخرجه منها فقد عزاه إليه عبد الحق الإشبيلي في " الأحكام الكبرى " (رقم 142) باللفظ الأول دون قوله " وممثل من الممثلين "، وسكت عليه مشيرا إلى صحته عنده كما نص عليه في المقدمة. وقال المنذري (3 / 136) : " ورواه البزار بإسناد جيد ". وله طريق ثالثة يرويها عباد بن كثير عن ليث بن أبي سليم عن طلحة بن مصرف عن خيثمة بن عبد الرحمن عن عبد الله بن مسعود إلا أنه قال: " وإمام جائر ". __________جزء : 1 /صفحہ : 569__________ أخرجه الطبراني (3 / 81 / 1) . قلت: وهذا سند واه جدا، ليث ضعيف، وعباد بن كثير متروك. وروى عن ابن عباس نحوه بلفظ: " ... أو قتل أحد والديه، والمصورون، وعالم لم ينتفع بعلمه ". أخرجه أبو القاسم الهمداني في " الفوائد " (1 / 196 / 1) عن عبد الرحيم أبي الهيثم عن الأعمش عن الشعبي عن ابن عباس به. قلت: وهذا سند ضعيف، عبد الرحيم هذا هو ابن حماد الثقفي، قال العقيلي في " الضعفاء " (278) : " حدث عن الأعمش مناكير، وما لا أصل له من حديث الأعمش ". وقال الحافظ في " اللسان ": " وأشار البيهقي في " الشعب " إلى ضعفه ". وحديث ابن عباس هذا أورده المناوي في " فيض القدير " شاهدا للحديث المشهور: " أشد الناس عذابا يوم القيامة عالم لم ينفعه علمه " فقال متعقبا على السيوطي بعد أن بين ضعفه: " لكن للحديث أصل أصيل، فقد روى الحاكم في " المستدرك " من حديث ابن عباس مرفوعا ... " قلت: فذكره، ولم أقف على سنده عند الحاكم الآن لننظر فيه، وغالب الظن أنه من طريق عبد الرحيم المذكور، فإن كان كذلك، فالحديث لا يرتفع به عن درجة الضعف. والله أعلم. __________جزء : 1 /صفحہ : 570__________ والجملة الأخيرة من الحديث أخرجها البخاري في " صحيحه " (4 / 104) من طريق مسدود عن عبد الله مرفوعا بلفظ: " إن أشد الناس عذابا عند الله يوم القيامة المصورون ". ¤