-" من كان عليه دين ينوي اداءه كان معه من الله عون وسبب الله له رزقا".-" من كان عليه دين ينوي أداءه كان معه من الله عون وسبب الله له رزقا".
سیدہ عائشہ رضی اللہ عنہا بیان کرتی ہیں کہ انہوں نے رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کو فرماتے ہوئے سنا: ”جس پر قرضہ ہو اور وہ اس کی ادائیگی کا ارادہ (اور نیت) رکھتا ہو تو اللہ تعالیٰ کی طرف سے اس کی مدد ہو گی اور اللہ تعالیٰ اس کے رزق کے لیے اسباب پیدا فرمائے گا۔ “
हज़रत आयशा रज़ि अल्लाहु अन्हा कहते करती हैं कि उन्हों ने रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम को कहते हुए सुना ! “जिस पर क़र्ज़ हो और वह इस के भुगतान कर देना का इरादा (और नियत) रखता हो तो अल्लाह तआला की ओर से उस की सहायता होगी और अल्लाह तआला उस के रिज़्क़ का साधन बनाए गा। ”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2822
قال الشيخ الألباني: - " من كان عليه دين ينوي أداءه كان معه من الله عون وسبب الله له رزقا ". _____________________ أخرجه الطبراني في " الأوسط " (2 / 181 / 1 / 7758) : حدثنا محمد بن إسحاق بن إبراهيم حدثنا أبي: حدثنا سعد بن الصلت عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة أنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: فذكره. وقال: " لم يروه عن هشام إلا سعد بن الصلت، ولا رواه عن سعد إلا شاذان ". قلت: يعني به إسحاق بن إبراهيم، فإنه يعرف بـ " شاذان الفارسي قاضي فارس " كما في " الجرح والتعديل " في ترجمة سعد بن الصلت، ومثله في ترجمة إسحاق نفسه، وقال (1 / 1 / 211) : " كتب إلى أبي وإلي، وهو صدوق ". وترجم لشيخه سعد بن الصلت بروايته عن جمع آخر من الثقات غير هشام بن عروة، وعنه محمد بن عبد الله الأنصاري ويحيى الحماني وابن ابنته إسحاق بن إبراهيم المعروف بشاذان الفارسي قاضي فارس. ولم يذكر فيه جرحا ولا تعديلا. وأورده ابن حبان في " الثقات " (6 / 378) برواية شاذان عنه، وقال: " ربما أغرب ". وقال الهيثمي في " المجمع " (4 / 132 - 133) بعد أن عزاه لأحمد: " وإسناد الطبراني متصل، إلا أن فيه سعيد بن الصلت عن هشام بن عروة، ولم أجد إلا واحدا يروي عن الصحابة، فليس به. والله أعلم ". قلت: إنما هو سعد، وكأنه وقع في نسخة الهيثمي من الطبراني " سعيد "، __________جزء : 6 /صفحہ : 777__________ وهو كذلك في بعض المواضع من هذا الحديث وغيره من نسختنا ، والصواب قد عرف من ترجمته. وإسناد أحمد الذي أشار إليه الهيثمي، إنما يرويه القاسم بن الفضل عن محمد بن علي أبي جعفر عن عائشة أنها كانت تدان، فقيل لها: ما لك وللدين؟ فقالت: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " ما من عبد كانت له نية في أداء دينه إلا كان له من الله عز وجل عون "، فأنا ألتمس ذلك العون. أخرجه أحمد (6 / 72 و 99 و 131 و 234 - 235 و 250) وكذا الطيالسي (1524) والحاكم (2 / 22) ومن طريقهما البيهقي (5 / 354) . ورجاله ثقات رجال مسلم، إلا أنه منقطع بين أبي جعفر وعائشة، لكن قد روي موصولا وسبق تخريجه برقم (1000) . ووصله الحاكم من طريق محمد بن عبد الرحمن بن مجبر: حدثنا عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عنها. لكن ابن مجبر ضعيف. وشذت ورقاء عن الجماعة فروت أن عائشة قالت: سمعت أبا القاسم صلى الله عليه وسلم يقول: " من كان عليه دين همه قضاؤه - أو هم بقضائه - لم يزل معه من الله حارس ". أخرجه أحمد (6 / 255) والطبراني في " الأوسط " (1 / 219 / 2 / 3913) . __________جزء : 6 /صفحہ : 778__________ وورقاء هذه - هي بنت هداب كما في " الأوسط " - لم أعرفها. (تنبيه) : ذكر المنذري في " الترغيب " (3 / 43) هذه الرواية عقب رواية عائشة المنقطعة، وقال عقبهما: " رواه أحمد، ورواته محتج بهم في الصحيح إلا أن فيه انقطاعا ". وليس الأمر كذلك كما يتبين لك من هذا التخريج، وخلاصته أن حديث الترجمة حسن ، وحديث عائشة بطرقه صحيح، إلا رواية ورقاء فضعيفة. ¤