سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر

سلسله احاديث صحيحه
सिलसिला अहादीस सहीहा
خرید و فروخت، کمائی اور زہد کا بیان
ख़रीदना, बेचना, कमाई और परहेज़गारी
742. مال و دولت میں کثرت و وسعت اختیار کرنے کا انجام برا ہے
“ अतिरिक्त माल और दौलत का होना ठीक नहीं ”
حدیث نمبر: 1087
Save to word مکررات اعراب Hindi
- قوله صلى الله عليه وسلم:" لا تتخذوا الضيعة فترغبوا في الدنيا".- قوله صلى الله عليه وسلم:" لا تتخذوا الضيعة فترغبوا في الدنيا".
سیدنا عبداللہ بن مسعود رضی اللہ عنہ سے روایت ہے کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: جاگیریں نہ بناؤ وگرنہ دنیا میں پڑ جاؤ گے۔
हज़रत अब्दुल्लाह बिन मसऊद रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया !” “जागीरें न बनाओ वरना दुनिया में पड़ जाओ गे।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 12

قال الشيخ الألباني:
- قوله صلى الله عليه وسلم : " لا تتخذوا الضيعة فترغبوا في الدنيا ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏رواه الترمذي (4 / 264) وأبو الشيخ في " الطبقات " (298) وأبو يعلى في
‏‏‏‏" مسنده " (251 / 1) والحاكم (4 / 222) وأحمد (رقم 2589، 4047)
‏‏‏‏والخطيب (1 / 18) عن شمر بن عطية عن مغيرة بن سعد بن الأخرم عن أبيه عن
‏‏‏‏ابن مسعود مرفوعا.
‏‏‏‏وحسنه الترمذي، وقال الحاكم
‏‏‏‏__________جزء : 1 /صفحہ : 45__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏" صحيح الإسناد "، ووافقه الذهبي.
‏‏‏‏ثم رواه أحمد (رقم 4181، 4174) من طريق أبي التياح عن ابن الأخرم رجل من طيء
‏‏‏‏عن ابن مسعود مرفوعا بلفظ: " نهى عن التبقر في الأهل والمال ".
‏‏‏‏وتابعه أبو حمزة قال:
‏‏‏‏سمعت رجلا من طيىء يحدث عن أبيه عن عبد الله مرفوعا به.
‏‏‏‏رواه البغوي في " حديث علي بن الجعد " (ج 6 / 20 / 2) فزاد في السند عن أبيه
‏‏‏‏وهو الصواب لرواية شمر كذلك.
‏‏‏‏وله شاهد من رواية ليث عن نافع عن ابن عمر مرفوعا باللفظ الأول.
‏‏‏‏أخرجه المحاملي في " الأمالي " (69 / 2) ، وسنده حسن في الشواهد.
‏‏‏‏وأورده الحافظ باللفظ الأول مجزوما به في شرح حديث أنس المتقدم في المقال
‏‏‏‏السابق ثم قال:
‏‏‏‏" قال القرطبي: يجمع بينه وبين حديث الباب بحمله على الاستكثار والاشتغال
‏‏‏‏به عن أمر الدين، وحمل حديث الباب على اتخاذها للكفاف أو لنفع المسلمين بها
‏‏‏‏وتحصيل توابعها ".
‏‏‏‏قلت: ومما يؤيد هذا الجمع اللفظ الثاني من حديث ابن مسعود، فإن (التبقر)
‏‏‏‏التكثر والتوسع. والله أعلم.
‏‏‏‏واعلم أن هذا التكثر المفضي إلى الانصراف عن القيام بالواجبات التي منها
‏‏‏‏الجهاد في سبيل الله هو المراد بالتهلكة المذكورة في قوله تعالى (ولا تلقوا
‏‏‏‏بأيديكم إلى التهلكة) وفي ذلك نزلت الآية خلافا لما يظن كثير من الناس! فقد
‏‏‏‏__________جزء : 1 /صفحہ : 46__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏قال أسلم أبو عمران:
‏‏‏‏" غزونا من المدينة، نريد القسطنطينية، (وعلى أهل مصر عقبة بن عامر) وعلى
‏‏‏‏الجماعة عبد الرحمن بن خالد بن الوليد، والروم ملصقو ظهورهم بحائط المدينة،
‏‏‏‏فحمل رجل (منا) على العدو، فقال الناس: مه مه! لا إله إلا الله! يلقي
‏‏‏‏بيديه إلى التهلكة! فقال أبو أيوب الأنصاري: (إنما تأولون هذه الآية هكذا
‏‏‏‏أن حمل رجل يقاتل يلتمس الشهادة، أو يبلي من نفسه!) إنما نزلت هذه الآية
‏‏‏‏فينا معشر الأنصار، لما نصر الله نبيه وأظهر الإسلام قلنا (بيننا خفيا من
‏‏‏‏رسول الله صلى الله عليه وسلم ) : هلم نقيم في أموالنا ونصلحها، فأنزل الله
‏‏‏‏تعالى (وأنفقوا في سبيل الله ولا تلقوا بأيديكم إلى التهلكة) فالإلقاء
‏‏‏‏بالأيدي إلى التهلكة: أن نقيم في أموالنا ونصلحها وندع الجهاد.
‏‏‏‏قال أبو عمران:
‏‏‏‏" فلم يزل أبو أيوب يجاهد في سبيل الله حتى دفن بالقسطنطينية ". ¤


https://islamicurdubooks.com/ 2005-2024 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to https://islamicurdubooks.com will be appreciated.