١٨٠٩٥ - حدثنا وكيع عن أبي هلال عن محمد بن سيرين قال: خطب عمرو بن حريث إلى عدي بن حاتم ابنته فأبى إلا على حكمه فرجع عمرو فاستشار أصحابه فقالوا (له) (١): أتريد أن تحكم رجلًا من طيء في عقدك، فأبت نفسه فتزوجها على حكمه ثم انصرف، فحكم عدي سنة النبي ﷺ (٢) ثمانين (وأربع) (٣) مائة فبعث إليه عمرو بعشرة آلاف وقال: جهزها (٤).
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط من: [هـ].
(٢) في [جـ، ك]: سقطت.
(٣) في [س]: (أربعة).
(٤) منقطع؛ ابن سيرين عن عمرو منقطع.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) سقط من: [هـ].
(٢) في [جـ، ك]: سقطت.
(٣) في [س]: (أربعة).
(٤) منقطع؛ ابن سيرين عن عمرو منقطع.
حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ أَبِي هِلَالٍ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِيرِينَ، قَالَ:" خَطَبَ عَمْرُو بْنُ حُرَيْثٍ إلَى عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ ابْنَتَهُ فَأَبَى إلَّا عَلَى حُكْمِهِ، فَرَجَعَ عَمْرٌو فَاسْتَشَارَ أَصْحَابَهُ، فَقَالُوا لَهُ: أَتُرِيدُ أَنْ تُحَكِّمَ رَجُلًا مِنْ طَيِّئٍ فِي عَقْدِكَ؟ فَأَبَتْ نَفْسُهُ فَتَزَوَّجَهَا عَلَى حُكْمِهِ، ثُمَّ انْصَرَفَ فَحَكَّمَ عَدِيٌّ سُنَّةَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَمَانِينَ وَأَرْبَعِ مِائَةٍ، فَبَعَثَ إلَيْهِ عَمْرٌو بِعَشَرَةِ آلَافٍ وَقَالَ: جَهِّزْهَا"