١٧٣٩٦ - حدثنا وكيع عن إسرائيل عن جابر عن عامر في رجل كتب إلى أبيه أو إلى مولاه أدى يزوجه فزوجه فجاء فأنكر عليه، قال الشعبي: (إن) (١) أجاز الزوج النكاح فهو جائز وإدى لم يجز (هـ) (٢) فليس بشيء وليس على واحد منهما صداق إن لم يكن دخل بها.
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، ب]: (إذا).
(٢) سقط من: [س].
ريفرينس و تحكيم الحدیث:
(١) في [أ، ب]: (إذا).
(٢) سقط من: [س].
حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، عَنْ إسْرَائِيلَ، عَنْ جَابِرٍ، عَنْ عَامِرٍ، فِي رَجُلٍ كَتَبَ إلَى أَبِيهِ أَوْ إلَى مَوْلَاهُ أَنْ يُزَوِّجَهُ فَزَوَّجَهُ فَجَاءَ فَأَنْكَرَ عَلَيْهِ , قَالَ الشَّعْبِيُّ:" إنْ أَجَازَ الزَّوْجُ النِّكَاحَ فَهُوَ جَائِزٌ وَإِنْ لَمْ يُجِزْهُ فَلَيْسَ بِشَيْءٍ، وَلَيْسَ عَلَى وَاحِدٍ مِنْهُمَا صَدَاقٌ إنْ لَمْ يَكُنْ دَخَلَ بِهَا"