٣٤٨ - حدثنا ابن علية عن حبيب بن (شهاب) (١) عن أبيه أنه سأل أبا هريرة ⦗٧٥⦘ عن سؤر طهور المرأة يتطهر منه؟ قال: إن كنا لننقر حول قصعتنا (نغتسل) (٢) منها كلانا (٣). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في [خ]: (الشهباء). (٢) في [خ]: (نغسل). (٣) صحيح، وسيأتي برقم (٣٧٩).
٣٤٩ - حدثنا ابن علية عن أيوب عن نافع عن ابن عمر: أنه كان لا يرى بسؤر المرأة بأسا إلا أن تكون حائضا أو جنبا (١). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) صحيح، أخرجه عبد الرزاق (٣٨٣).
٣٥٠ - حدثنا ابن علية عن أيوب عن أبي يزيد (المديني) (١) قال: سئل ابن عباس عن سؤر المرأة؟ فقال: هي ألطف (بنانا) (٢)، وأطيب ريحا! (٣). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) في [أ، خ]: (المدني). (٢) في [أ]: (نباتا). (٣) مجهول؛ لجهالة أبي يزيد، أخرجه عبد الرزاق (٣٧٩).
٣٥١ - حدثنا حفص بن غياث عن عبيد اللَّه بن عمر عن نافع عن ابن عمر قال: لا بأس بفضل المرأة، ما لم تكن حائضا أو جنبا (١). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) صحيح، أخرجه عبد الرزاق (٣٩٤) والدارمي (١٠٩٥).
٣٥٥ - حدثنا أبو الأحوص عن سماك عن عكرمة عن ابن عباس قال: اغتسل بعض أزواج النبي ﷺ في جفنة، فجاء رسول اللَّه ﷺ ليغتسل منها، أو ليتوضأ، فقالت: يا رسول اللَّه إني كنت جنبا، فقال النبي ﷺ:"إن الماء لا يجنب" (١). ريفرينس و تحكيم الحدیث: (١) مضطرب، أخرجه أحمد (٢١٠٢) وأبو داود (٦٨) والترمذي (٦٥) وابن ماجه (٣٧٠).