● سنن أبي داود | 4342 | تأخذون ما تعرفون وتذرون ما تنكرون وتقبلون على أمر خاصتكم وتذرون أمر عامتكم « سنن ابن ماجہ/الفتن 10 (3957)، (تحفة الأشراف: 8893)، وقد أخرجہ: صحیح البخاری/الصلاة 88 (480)، مسند احمد (2/212) (صحیح) »قال الشيخ زبير علي زئي: إسناده حسن¤ أخرجه ابن ماجه (3957 وسنده حسن) |
● سنن أبي داود | 4343 | إذا رأيتم الناس قد مرجت عهودهم وخفت أماناتهم وكانوا هكذا وشبك بين أصابعه الزم بيتك واملك عليك لسانك وخذ بما تعرف ودع ما تنكر وعليك بأمر خاصة نفسك ودع عنك أمر العامة « تفرد بہ أبو داود، انظر ما قبلہ، (تحفة الأشراف: 8892)، وقد أخرجہ: مسند احمد (2/212) (حسن صحیح) »قال الشيخ زبير علي زئي: إسناده حسن |
● سنن ابن ماجه | 3957 | كيف بكم وبزمان يوشك أن يأتي يغربل الناس فيه غربلة وتبقى حثالة من الناس قد مرجت عهودهم وأماناتهم فاختلفوا وكانوا هكذا وشبك بين أصابعه تأخذون بما تعرفون وتدعون ما تنكرون وتقبلون على خاصتكم وتذرون أمر عوامكم «سنن ابی داود/الملاحم 17 ( 4342 ) ، ( تحفة الأشراف : 8893 ) ، وقد أخرجہ : صحیح البخاری/الصلاة 88 ( 480 ) ( صحیح ) » قال الشيخ زبير علي زئي: إسناده حسن |