● سنن أبي داود | 4261 | كيف أنت إذا أصاب الناس موت يكون البيت فيه بالوصيف قلت الله ورسوله أعلم أو قال ما خار الله لي ورسوله قال عليك بالصبر كيف أنت إذا رأيت أحجار الزيت قد غرقت بالدم قلت ما خار الله لي ورسوله قال عليك بمن أنت منه قلت يا رسول الله أفلا آخذ سيفي وأضعه على عاتقي قا « سنن ابن ماجہ/الفتن 10 (3958)، (تحفة الأشراف: 11947)، وقد أخرجہ: مسند احمد (5/149، 163)، وأعادہ المؤلف فی الحدود (4409) (صحیح) »قال الشيخ زبير علي زئي: إسناده حسن¤ مشكوة المصابيح (5397)¤ أخرجه ابن ماجه (3958 وسنده حسن) المشعث بن طريف حسن الحديث وثقه ابن حبان وقال صالح بن جزرة: ’’ومشعث جليل، لا يعرف في قضاة خراسان أجل منه‘‘ |
● سنن أبي داود | 4409 | كيف أنت إذا أصاب الناس موت يكون البيت فيه بالوصيف قلت الله ورسوله أعلم أو ما خار لي الله ورسوله قال تصبر « انظر حدیث رقم : (4261)، (تحفة الأشراف: 11947) (صحیح) »قال الشيخ زبير علي زئي: إسناده حسن¤ أخرجه ابن ماجه (3958 وسنده حسن) المشعث بن طريف حسن الحديث وثقه ابن حبان وقال صالح بن جزرة: ’’ومشعث جليل، لا يعرف في قضاة خراسان أجل منه‘‘ وانظر الحديث السابق (4261) |
● سنن ابن ماجه | 3958 | كيف أنت وموتا يصيب الناس حتى يقوم البيت بالوصيف قلت ما خار الله لي ورسوله أو قال الله ورسوله أعلم قال تصبر كيف أنت وجوعا يصيب الناس حتى تأتي مسجدك فلا تستطيع أن ترجع إلى فراشك ولا تستطيع أن تقوم من فراشك إلى مسجدك قال قلت الله ورسوله أعلم أو ما خار الله ل «تفرد بہ ابن ماجہ : ( تحفة الأشراف : 11947 ، ومصباح الزجاجة : 1390 ) ، وقد أخرجہ : سنن ابی داود/الفتن 2 ( 4261 ) ، بدون ذکر الجوع و العفة ، مسند احمد ( 5/149 ، 163 ) ( صحیح ) ( ملا حظہ ہو : الإرواء : 2451 ) » قال الشيخ زبير علي زئي: حسن |