● سنن أبي داود | 3089 | المؤمن إذا أصابه السقم ثم أعفاه الله منه كان كفارة لما مضى من ذنوبه وموعظة له فيما يستقبل المنافق إذا مرض ثم أعفي كان كالبعير عقله أهله ثم أرسلوه فلم يدر لم عقلوه ولم يدر لم أرسلوه فقال رجل ممن حوله يا رسول الله وما الأسقام والله ما مرضت قط فقال رسول الله « تفرد بہ أبو داود، (تحفة الأشراف: 5056) (ضعیف) » (اس کے راوی ابو منظور شامی مجہول ہیں )قال الشيخ زبير علي زئي: ضعيف¤ إسناده ضعيف¤ أبو منظور الشامي مجهول : (تقريب التهذيب: 8394) والسند مظلم¤ انوار الصحيفه، صفحه نمبر 114 |