● سنن ابن ماجه | 3989 | يسير الرياء شرك من عادى لله وليا فقد بارز الله بالمحاربة الله يحب الأبرار الأتقياء الأخفياء الذين إذا غابوا لم يفتقدوا وإن حضروا لم يدعوا ولم يعرفوا قلوبهم مصابيح الهدى يخرجون من كل غبراء مظلمة «تفرد بہ ابن ماجہ ، ( تحفة الأشراف : 11305 ، ومصباح الزجاجة : 1402 ) ( ضعیف ) » ( سند میں عیسیٰ بن عبد الرحمن ضعیف و متروک راوی ہیں )قال الشيخ زبير علي زئي: ضعيف¤ إسناده ضعيف جدًا¤ عيسي بن عبد الرحمٰن الزرقي: متروك (تقريب: 5306)¤ ولبعض الحديث شواهد¤ انوار الصحيفه، صفحه نمبر 518 |
● المعجم الصغير للطبراني | 1038 | يسير الرياء شرك ، إن الله عز وجل يحب الأتقياء الأخفياء الأبرياء الذين إذا غابوا لم يفتقدوا ، وإذا حضروا لم يعرفوا ، قلوبهم مصابيح الهدى ، يخرجون من كل فتنة سوداء مظلمة «ضعيف ، أخرجه الحاكم فى «مستدركه» برقم: 4، 5218، 8028، وابن ماجه فى «سننه» برقم: 3989، قال الشيخ الألباني: ضعيف ، والطبراني فى«الكبير» برقم: 53، 321، 322، والطبراني فى «الأوسط» برقم: 4950، 7112، والطبراني فى «الصغير» برقم: 892، والطحاوي فى «شرح مشكل الآثار» برقم: 1798، 1799» |