رأينا في مسنده أحاديث أنكرناها، فطالبناه بالأصول، فدافعنا ثم أخرجها بعد، فوجدنا الأحاديث في الأصول مغيرة بخط طري، كانت مراسيل فأسندها وزاد فيها
أحمد بن شعيب النسائي :
ليس بشيء، ومرة: ليس بثقة
ابن حجر العسقلاني :
صدوق ربما وهم
الذهبي :
الحافظ
يحيى بن معين :
ثقة، ومرة: ليس بشيء، ومرة: كذاب، خبيث، عدو لله محدود، قيل له: فمن كان محدودا لا يقبل حديثه ؟ فقال: لا، لا يقبل حديث من حد
أبو أحمد بن عدي الجرجاني :
لا بأس به وبرواياته هو كثير الحديث كثير الغرائب
أبو جعفر العقيلي :
لا يتابع على حديثه
أبو حاتم الرازي :
ضعيف الحديث
أبو حاتم بن حبان البستي :
كان يحفظ، ممن جمع وصنف، واعتمد علي حفظه، فربما أخطأ في الشيء بعد الشيء، وليس خطأ الإنسان في شيء يهم فيه ما لم يفحش ذلك منه بمخرجه عن الثقات إذا تقدمت عدالته
أبو زرعة الرازي :
قيل له أكان صدوقا ؟ قال: لهذا شروط، وقال: قلبي لا يسكن عليه