محمد بن إسماعيل البخاري : كان يحيى بن معين سيئ الرأي فيه
أحمد بن شعيب النسائي : ضعيف
أحمد بن حنبل : لا بأس به، وقال: حديثه عن الأوزاعي مقارب، وعن حماد بن زيد ففيه تخليط، وسئل هل تروي عنه؟ فقال: نعم
ابن حجر العسقلاني : صدوق كثير الغلط
الذهبي : فيه ضعف
يحيى بن معين : ليس بشيء، ومرة: لم يكن من أصحاب الحديث كان مغفلا، ومرة: صاحب غزو ليس يدري ما يحدث
أبو أحمد الحاكم : روى عن الأوزاعي أحاديث منكرة، وليس بالقوي عندهم
أبو أحمد بن عدي الجرجاني : له عن الأوزاعي وعن غيره أحاديث صالحة وعندي أنه ليس بروايته بأس
أبو حاتم الرازي : ضعيف الحديث ليس بقوي، ضعف لما حدث بهذه المناكير
أبو حاتم بن حبان البستي : ممن ساء حفظه حتى كان يقلب الأسانيد ويرفع المراسيل لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد فأما فيما وافق الثقات فإن احتج به محتج وفيما لم يخالف الأثبات إن اعتبر به معتبر لم أر بذلك بأسا
أبو زرعة الرازي : صدوق في الحديث ولكنه حدث بأحاديث منكرة فسئل؟ أليس هذا مما يضعفه؟ قال نظن انه غلط فيها
أبو عبد الله الحاكم النيسابوري : ثقة
أحمد بن محمد الأطرابلسي : ما رأينا له كتابا قط وإنما كان يحدث حفظا
الخطيب البغدادي : كان كثير الغلط لتحديثه من حفظه
الدارقطني : لم يكن حافظا
صالح بن محمد جزرة : ضعيف في الأوزاعي
عبد الباقي بن قانع البغدادي : ثقة
عبد الرحمن بن يوسف بن خراش : منكر الحديث
عبد الله بن محمد الفرهاذاني : من الضعفاء
مصنفوا تحرير تقريب التهذيب : ضعيف يعتبر به في المتابعات والشواهد
|