ثقة، ومرة: لا بأس به، ومرة: صالح الحديث لكنة شديد التشيع، وفي رواية ابن محرز عنه قال: صويلح
أبو أحمد بن عدي الجرجاني :
أرجو أنه لا بأس به
أبو حاتم الرازي :
صدوق صالح الحديث يهم كثيرا، يكتب حديثه، ولا يحتج به
أبو حاتم بن حبان البستي :
يخطئ، ومرة: منكر الحديث جدا كان ممن يخطىء على الثقات ويروي عن عطية الموضوعات وعن الثقات الأشياء المستقيمة فاشتبه أمره والذي عندي أن كل ما روى عن عطية من المناكير يلزق ذلك كله بعطية ويبرأ فضيل منها وفيما وافق الثقات من الروايات عن الأثبات يكون محتجا به وفي
أبو حفص عمر بن شاهين :
يجب التوقف فيه
أبو عبد الله الحاكم النيسابوري :
ليس هو من شرط الصحيح، وقد عيب على مسلم إخراجه لحديثه