مضطرب الحديث، ومرة: أحاديثه صحاح، ومرة: يحتمل، ومرة: ضعيف الحديث
ابن حجر العسقلاني :
صدوق، تغير حفظه لما قدم بغداد وكان فقيها
يحيى بن معين :
أثبت الناس في هشام بن عروة، ومرة: ليس ممن يحتج به أصحاب الحديث، ليس بشيء، ومرة: ضعيف، ومرة: ليس به بأس، ومرة: لا يحتج بحديثه، ومرة قال: لم يكن يثبت، ضعيف الحديث
أبو أحمد الحاكم :
ليس بالحافظ عندهم
أبو أحمد بن عدي الجرجاني :
بعض ما يرويه لا يتابع عليه وهو ممن يكتب حديثه
أبو الفرج بن الجوزي :
مجروح
أبو القاسم بن بشكوال :
ضعيف، ليس عند أهل العراق بشيء
أبو حاتم الرازي :
يكتب حديثه، ولا يحتج به
أبو حاتم بن حبان البستي :
ممن ينفرد بالمقلوبات عن الأثبات وكان ذلك من سوء حفظه وكثرة خطئه فلا يجوزالاحتجاج بخبره إذا انفرد فأما فيما وافق الثقات فهو صادق في الروايات يحتج به
أبو زرعة الرازي :
ضعفه
أبو عبد الله الحاكم النيسابوري :
ليس بالحافظ عندهم
أحمد بن صالح الجيلي :
ثقة
زكريا بن يحيى الساجي :
فيه ضعف، ما حدث بالمدينة أصح مما حدث ببغداد
صالح بن محمد جزرة :
روى عن أبيه أشياء لم يروها غيره
عبد الرحمن بن مهدي :
تركه، ومرة: لم يحدث عنه
علي بن المديني :
ما حدث بالمدينة فهو صحيح، وما حدث ببغداد، أفسده البغداديون، كان عند أصحابنا ضعيفا
عمرو بن علي الفلاس :
فيه ضعف، ما حدث بالمدينة أصح مما حدث ببغداد
مالك بن أنس :
تكلم فيه من سبب روايته عن أبيه كتاب السبعة، ومرة: قال موسى بن سلمة: قلت لمالك بن أنس دلني على رجل ثقة أكتب عنه قال عليك بعبد الرحمن بن أبي الزناد