نقل عن البخاري، أنه قال: له سماع من الأعمش وهو يدلس ويروي عنه
أحمد بن حنبل :
لم يكن له كتاب، كان يحفظ حديثه كله وكان يقول بالقدر ويكتمه، ومرة: قد حدث عن قوم ولم يسمع منهم شيئا، ودخل الكوفة قبل الهزيمة مرتين فمن سمع منه بالكوفة أو قبل الهزيمة فسماعه جيد، قاله ابن عدي
ابن حجر العسقلاني :
ثقة حافظ له تصانيف، كثير التدليس واختلط وكان من أثبت الناس في قنادة، مرة: من كبار الأئمة وثقه الأئمة كلهم إلا أنه رمى بالقدر
الذهبي :
واسع الحديث عالم فقيه كبير الشأن
يحيى بن معين :
ثقة، ومرة: من أثبت الناس في قتادة، ومرة: خلط سنة ثنتين وأربعين ومئة ومن سمع منه بعد ذلك فليس بشيء، ومرة أيما أحب إليك في قتادة سعيد أو هشام ؟ فقال: سعيد ثقة ثبت، وهشام ثقة
أبو أحمد بن عدي الجرجاني :
من ثقات المسلمين من سمع منه قبل الاختلاط فإن ذلك صحيح حجة
أبو الفتح الأزدي :
اختلط اختلاطا قبيحا
أبو بكر البزار :
إذا قال: سمعت وحدثنا كان مأمونا على ما قال، ومرة: اختلط بأخرة
أبو جعفر العقيلي :
اختلط
أبو حاتم الرازي :
قبل أن يختلط ثقة، وكان أعلم الناس بحديث قتادة
أبو حاتم بن حبان البستي :
اختلط لا يحتج إلا بما روى عنه القدماء، ويعتبر برواية المتأخرين عنه
أبو زرعة الرازي :
من أثبت أصحاب قتادة، ومرة: لا بأس به ربما وهم، ومرة: ثقة
أبو عوانة الإسفراييني :
ما كان عندنا في ذلك الزمان أحد أحفظ منه
أبو محمد الأبنوسي :
ثقة احتج به الشيخان، لكنه اختلط وطالت مدة اختلاطه فوق العشر سنين
أبو نعيم الفضل بن دكين :
كتبت عنه بعدما اختلط حديثين
أحمد بن صالح الجيلي :
ثقة قدري غير داعية
الدارقطني :
ثقة
دحيم الدمشقي :
اختلط
سبط ابن العجمي :
مشهور بالتدليس ذكره به غير واحد
سليمان بن داود الطيالسي :
أحفظ أصحاب قتادة
سليمان بن طرخان التيمي :
لا والله ما كنت أجيز شهادته لا والله ولا شهادة معلمه قتادة
عبد الباقي بن قانع البغدادي :
خلط في آخر عمره يرمى بالقدر
عبد اللطيف بن إبراهيم بن الكيال الشافعي :
أحد الأعلام الثقات، احتج به الشيخان
عبد الوهاب بن عطاء الخفاف :
خولط قبل موته بتسع سنين
علي بن المديني :
أحفظهم عن قتادة
محمد بن إسحاق بن خزيمة :
أحفظ أهل زمانه
محمد بن سعد كاتب الواقدي :
ثقة كثير الحديث، ثم اختلط في آخر عمره
مصنفوا تحرير تقريب التهذيب :
ثقة حافظ له تصانيف، وقوله: كثير التدليس هنا مناقض لما ذكره في طبقات المدلسين
يحيى بن سعيد القطان :
وثقه، وكان يقول: من سمع منه قبل الهزيمة فسماعه صالح، والهزيمة كانت سنة خمس وأربعين ومائة، ومرة: ما أبالي إذا كتبت الحديث عن سعيد أو هشام أو شعبة، لا أعيد حديث هذا على هذا ولا حديث هذا على هذا، ومرة: لم يسمع من حماد ولا من أبي بشر ولا من هشام بن عروة ولا م