حسن الحديث معروف بالتشيع، وجمع الرقاق وأرجو أنه لا بأس به
أبو أحمد بن عدي الجرجاني :
أرجو أن لا بأس به: أحاديثه ليست بالمنكرة وما كان منها منكرا فلعل البلاء فيه من الراوي عنه وهو عندي ممن يجب أن يقبل حديثه، ومرة: حسن الحديث، معروف بالتشيع
أبو الفتح الأزدي :
كان فيه تحامل على بعض السلف وكان لا يكذب في الحديث ويؤخذ عنه الزهد والرقائق وأما الحديث فعامة حديثه عن ثابت وغيره فيه نظر ومنكر
أبو بكر البزار :
لم نسمع أحدا يطعن عليه في الحديث ولا في خطأ فيه إنما ذكرت عنه شيعيته وأما حديثه فمستقيم
أبو بكر البيهقي :
فيه نظر
أبو حاتم بن حبان البستي :
من الثقات في الروايات غير أنه كان ينتحل الميل إلى أهل البيت ولم يكن بداعية إلى مذهبه
أبو حفص عمر بن شاهين :
إنما تكلم فيه لعلة المذهب، وما رأيت من طعن في حديثه إلا ابن عمار
أحمد بن سنان القطان :
أنا أستثقل حديثه
أحمد بن صالح الجيلي :
ثقة وكان يتشيع
إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني :
روى أحاديث منكرة، وهو ثقة متماسك، وكان أميا لا يكتب
بشار عواد :
وثقه جماعة من العلماء، وضعفه ابن القطان وغيره، فيه تشيع، وله ما ينكر، فتشيعه عليه، ومناكيره تطرح، وأحاديثه الجيدة تقبل إن شاء الله تعالى
حماد بن زيد الجهضمي :
لم يكن ينهى عنه
سليمان بن حرب الأزدي :
لا يكتب حديثه
عبد الرحمن بن مهدي :
لا ينشط لحديثه
علي بن المديني :
ثقة عندنا، ومرة: أكثر عن ثابت وكتب مراسيل وفيها أحاديث مناكير عن ثابت عن النبي صلى الله عليه وسلم
محمد بن سعد كاتب الواقدي :
ثقة وبه ضعف وكان يتشيع
محمد بن عمار الموصلي :
ضعيف
يحيى بن سعيد القطان :
كان لا يروي عنه وكان يستضعفه
يزيد بن زريع العيشي :
من أتى جعفر بن سليمان الضبعي وعبد الوارث التنوري فلا يقربني