-" كانت لحفنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نلبسها ونصلي فيها".-" كانت لحفنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نلبسها ونصلي فيها".
ابومحمد راشد حمانی کہتے ہیں: میں نے سیدنا انس رضی اللہ عنہ پر چمڑے کا سرخ لباس دیکھا اور انہوں نے کہا: رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم کے زمانے میں اسی قسم کی ہماری چادریں ہوتی تھیں، ہم انہیں زیب تن کرتے تھے اور ان میں نماز بھی پڑھتے تھے۔
अबु मुहम्मद राशिद हिम्मानी कहते हैं ! मैं ने हज़रत अनस रज़ि अल्लाहु अन्ह पर चमड़े का लाल लिबास देखा और उन्हों ने कहा ! रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम के समय में इसी तरह की हमारी चादरें होती थीं, हम उन का प्रयोग करते थे और उन में नमाज़ भी पढ़ते थे।
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2791
قال الشيخ الألباني: - " كانت لحفنا على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم نلبسها ونصلي فيها ". _____________________ أخرجه الطبراني في " الأوسط " (1 / 335 / 563) : حدثنا أحمد بن القاسم قال: حدثنا عبيد الله بن عمر القواريري قال: حدثنا الحسن بن حبيب بن ندبة قال: حدثنا راشد أبو محمد الحماني قال: رأيت أنس بن مالك عليه فرو أحمر فقال: فذكره، وقال الطبراني: " لم يروه عن راشد إلا الحسن بن حبيب ". قلت: وهو ثقة كما قال الذهبي في " الكاشف ". وراشد هو ابن نجيح، قال الذهبي: " قال أبو حاتم: صالح الحديث ". وقال الحافظ: __________جزء : 6 /صفحہ : 689__________ " صدوق ربما أخطأ ". قلت: وبقية رجاله ثقات، فالإسناد جيد. وأما قول الهيثمي في " الأوسط " عن أحمد بن القاسم، فإن كان هو الريان فهو ضعيف، وإن كان غيره فلم أعرفه، وبقية رجاله ثقات ". قلت: فهذه غفلة منه، تابعه عليها مقلده الدكتور محمود الطحان فلم يعلق عليه بشيء كعادته، فكل تعليقاته وتخريجاته نقول عنه لا تحقيق فيها، وإنما هو التقليد المحض. أقول هذا لأن أحمد بن القاسم هذا ليس هو الريان، وإنما هو أحمد بن القاسم بن مساور الجوهري، فإنه ساقه في جملة أحاديث ذكرها تحت ترجمته من الحديث (505) إلى (611) صرح في الأول والأخير منها بقوله: " حدثنا أحمد بن القاسم بن مساور الجوهري.. "، وصرح في حديث آخر (513) بأنه ابن مساور. وهو ثقة له ترجمة في " تاريخ بغداد " (3 / 349) . وفي الحديث جواز الصلاة في اللحاف الذي يتغطى به النائم. ويشهد له الأحاديث التي فيها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصلي وعليه مرط، وعلى بعض أزواجه منه وهي حائض، وبعضها مخرج في " صحيح أبي داود " (393 - 394) ، ولا يخالفها حديث عائشة فيه (392) : " كان لا يصلي في ملاحفنا " لأنه محمول على الورع أو الاحتياط، خشية أن يكون فيها أذى لحديث معاوية رضي الله عنه أنه سأل أخته أم حبيبة زوج النبي صلى الله عليه وسلم : هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلي في الثوب الذي يجامعها فيه؟ فقالت: " نعم، إذا لم ير فيه أذى ". أخرجه أصحاب السنن إلا الترمذي، وإسناده صحيح، وهو مخرج في " صحيح أبي داود " (390) . __________جزء : 6 /صفحہ : 690__________ ¤