سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4035 :ترقیم البانی
سلسله احاديث صحيحه کل احادیث 4103 :حدیث نمبر

سلسله احاديث صحيحه
सिलसिला अहादीस सहीहा
اذان اور نماز
अज़ान और नमाज़
383. صف کے شگاف کو پر کرنے کے لیے اٹھنے والے قدم کی فضیلت
“ सफ़ के बीच ख़ाली जगह में खड़े होकर सफ़ को पूरा करने की फ़ज़ीलत ”
حدیث نمبر: 578
Save to word مکررات اعراب Hindi
-" خياركم الينكم مناكب في الصلاة، وما من خطوة اعظم اجرا من خطوة مشاها رجل إلى فرجة في الصف فسدها".-" خياركم ألينكم مناكب في الصلاة، وما من خطوة أعظم أجرا من خطوة مشاها رجل إلى فرجة في الصف فسدها".
سیدنا عبداللہ بن عمر رضی اللہ عنہما بیان کرتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: تم میں سے بہترین لوگ وہ ہیں جو نماز میں (صفوں میں مل کر کھڑے ہونے کے معاملے میں) نرم کندھوں والے ہیں۔ اس قدم سے زیادہ کسی قدم کا اجر نہیں جو صف کے شگاف کو پر کرنے کے لیے اٹھایا جاتا ہے۔
हज़रत अब्दुल्लाह बिन उमर रज़ि अल्लाहु अन्हुमा कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “तुम में से अच्छे लोग वे हैं जो नमाज़ में (सफ़ों में मिल कर खड़े होने के मआमले में) नरम कंधों वाले हैं। उस क़दम से ज़्यादा किसी क़दम पर सवाब नहीं जो सफ़ की ख़ाली जगह को पूरा करने के लिए उठाया जाता है।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2533

قال الشيخ الألباني:
- " خياركم ألينكم مناكب في الصلاة، وما من خطوة أعظم أجرا من خطوة مشاها رجل إلى فرجة في الصف فسدها ".
‏‏‏‏_____________________
‏‏‏‏
‏‏‏‏أخرجه الطبراني في " الأوسط " (1 / 32 / 2) من طريق ليث بن حماد: حدثنا حماد
‏‏‏‏بن زيد عن ليث عن مجاهد عن عبد الله بن عمر مرفوعا به، وقال: " لم يروه
‏‏‏‏عن حماد بن زيد إلا ليث ". قلت: وقد ضعفه الدارقطني. وبه أعله الهيثمي (2
‏‏‏‏/ 90) . وليث الذي فوقه هو ابن أبي سليم، وكان اختلط. ومن طريقه أخرج
‏‏‏‏الشطر الثاني من الحديث الديلمي في " مسند الفردوس "
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 74__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏(4 / 24 - ترتيبه)
‏‏‏‏وأخرج الشطر الأول منه البزار (58 - زوائده) من طريق محمد بن الفضل: حدثنا
‏‏‏‏حماد عن ليث عن نافع عن ابن عمر به. وقال: " لا نعلم رواه عن نافع إلا ليث "
‏‏‏‏. لكن الحديث صحيح، لأنه جاء من طرق أخرى مفرقا: أما الشطر الأول فأخرجه أبو
‏‏‏‏داود، وابن خزيمة (1566) وابن حبان (397) من حديث ابن عباس مرفوعا وفي
‏‏‏‏إسناده جهالة بينته في " التعليق الرغيب " (1 / 173) لكن له شواهد كثيرة أشرت
‏‏‏‏إلى بعضها هناك، وخرجت بعضها في " صحيح أبي داود " (676) . وأما الشطر
‏‏‏‏الثاني منه، فله شاهد من حديث البراء بن عازب، أخرجه أبو داود، وفيه شيخ
‏‏‏‏كوفي لم يسم، أخرجته من أجله في " ضعيف أبي داود " رقم (85) . وآخر من حديث
‏‏‏‏معاذ أخرجه البيهقي وغيره، وقد تكلمت على إسناده في " التعليق الرغيب " أيضا
‏‏‏‏(1 / 175) . (تنبيه) : أورد الحديث بتمامه عن ابن عمر مرفوعا المنذري، ثم
‏‏‏‏قال (1 / 175) : " رواه البزار بإسناد حسن، وابن حبان في " صحيحه " كلاهما
‏‏‏‏بالشطر الأول. ورواه بتمامه الطبراني في " (الأوسط) ". قلت: وفيه
‏‏‏‏مؤاخذات: الأولى: أن إسناد البزار فيه ليث بن أبي سليم ضعيف كما سبق.
‏‏‏‏الثانية: أنه عند ابن حبان إنما هو من حديث ابن عباس، وليس عن ابن عمر،
‏‏‏‏وقد تقدم آنفا.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 75__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏الثالثة: أن إسناد الطبراني فيه الليثان، وكلاهما ضعيف.
‏‏‏‏(فائدة) : قال الخطابي في " معالم السنن " (1 / 334) : " قلت: معنى " لين
‏‏‏‏المنكب ": لزوم السكينة في الصلاة والطمأنينة فيها، لا يلتفت ولا يحاك
‏‏‏‏بمنكبه منكب صاحبه، وقد يكون فيه وجه آخر، وهو أن لا يمتنع على من يريد
‏‏‏‏الدخول بين الصفوف ليسد الخلل أو لضيق المكان. بل يمكنه من ذلك، ولا يدفعه
‏‏‏‏بمنكبه لتتراص الصفوف، ويتكاتف الجموع ". قلت: هذا المعنى الثاني هو
‏‏‏‏المتبادر من الحديث، والمعنى الأول بعيد كل البعد عن سياقه لمن تأمله. وإن
‏‏‏‏مما يؤيد ذلك لفظ حديث ابن عمر عند أبي داود (666) مرفوعا: " أقيموا الصفوف
‏‏‏‏. وحاذوا بالمناكب وسدوا الخلل ولينوا بأيدي إخوانكم، ولا تذروا فرجات
‏‏‏‏للشيطان، ومن وصل صفا وصله الله ومن قطع صفا قطعه الله ". وإسناده صحيح
‏‏‏‏كما قال النووي (¬1) ، فإنه يوضح أن الأمر باللين إنما هو لسد الفرج، ووصل
‏‏‏‏الصفوف، ولذلك قال أبو داود عقبه: " ومعنى " لينوا بأيدي إخوانكم ": إذا
‏‏‏‏جاء رجل إلى الصف فذهب يدخل فيه فينبغي أن يلين له كل رجل منكبه حتى يدخل في
‏‏‏‏الصف ". ولذلك استدل به النووي في " المجموع " (4 / 301) على أنه " يستحب
‏‏‏‏أن يفسح لمن يريد الدخول إلى الصف.. ". وليس يخفى على كل محب للسنة عارف بها
‏‏‏‏أن قول الخطابي:
‏‏‏‏¬
‏‏‏‏__________
‏‏‏‏(¬1) وهو مخرج في " صحيح أبي داود " (672) . اهـ.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 76__________
‏‏‏‏
‏‏‏‏" ولا يحاك منكبه بمنكب صاحبه " مخالف لما كان يفعله أصحاب
‏‏‏‏النبي صلى الله عليه وسلم حين يصلون خلفه، وذلك تنفيذا منهم لقوله صلى الله
‏‏‏‏عليه وسلم: " أقيموا صفوفكم، فإني أراكم من ورائي ". رواه البخاري (725)
‏‏‏‏عن أنس، قال أنس: " وكان أحدنا يلزق منكبه بمنكب صاحبه، وقدمه بقدمه ".
‏‏‏‏وله شاهد من حديث النعمان بن بشير، وهما مخرجان في " صحيح أبي داود " (668)
‏‏‏‏. وقد أنكر بعض الكاتبين في العصر الحاضر هذا الإلزاق، وزعم أنه هيئة زائدة
‏‏‏‏على الوارد، فيها إيغال في تطبيق السنة! وزعم أن المراد بالإلزاق الحث على
‏‏‏‏سد الخلل لا حقيقة الإلزاق، وهذا تعطيل للأحكام العملية، يشبه تماما تعطيل
‏‏‏‏الصفات الإلهية، بل هذا أسوأ منه لأن الراوي يتحدث عن أمر مشهود رآه بعينه
‏‏‏‏وهو الإلزاق. ومع ذلك قال: ليس المراد حقيقة الإلزاق! فالله المستعان.
‏‏‏‏وأسوأ منه ما صنع مضعف مئات الأحاديث الصحيحة المدعو (حسان عبد المنان) ، فإنه
‏‏‏‏تعمد إسقاط رواية البخاري المذكورة عن أنس.. من طبعته لـ " رياض الصالحين " (
‏‏‏‏ص 306 / 836) وليس هذا فقط، بل دلس على القراء، فأحال ما أبقي من حديث
‏‏‏‏البخاري المرفوع إلى البخاري برقم (723) حتى إذا رجع القراء إليه لم يجدوا
‏‏‏‏قول أنس المذكور! والرقم الصحيح هو المتقدم مني (725) ، وله من مثل هذا
‏‏‏‏الكتم للعلم ما لا يعد ولا يحصى، وقد نبهت على شيء من ذلك في غير ما مناسبة
‏‏‏‏، فانظر على سبيل المثال الاستدراك رقم (13) من المجلد الأول من هذه السلسلة
‏‏‏‏، الطبعة الجديدة.
‏‏‏‏__________جزء : 6 /صفحہ : 77__________
‏‏‏‏¤


https://islamicurdubooks.com/ 2005-2024 islamicurdubooks@gmail.com No Copyright Notice.
Please feel free to download and use them as you would like.
Acknowledgement / a link to https://islamicurdubooks.com will be appreciated.