-" إن الله لينادي يوم القيامة: اين جيراني، اين جيراني؟ قال: فتقول الملائكة: ربنا! ومن ينبغي ان يجاورك؟ فيقول: اين عمار المساجد؟".-" إن الله لينادي يوم القيامة: أين جيراني، أين جيراني؟ قال: فتقول الملائكة: ربنا! ومن ينبغي أن يجاورك؟ فيقول: أين عمار المساجد؟".
سیدنا انس رضی اللہ عنہ سے مروی ہے، وہ کہتے ہیں کہ رسول اللہ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”اللہ تعالیٰ قیامت کے دن اعلان کریں گے: میرے پڑوسی کہاں ہیں؟ میرے پڑوسی کہاں ہیں؟ فرشتے پوچھیں گے: اے ہمارے رب! بھلا تیرے پڑوس میں آنا کسے زیب دیتا ہے؟ اللہ تعالیٰ فرمائے گا: مساجد کو آباد کرنے والے کہاں ہیں؟“
हज़रत अनस रज़ि अल्लाहु अन्ह से रिवायत है, वह कहते हैं कि रसूल अल्लाह सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “अल्लाह तआला क़यामत के दिन एलान करेगा ! मेरे पड़ोसी कहाँ हैं ? मेरे पड़ोसी कहाँ हैं ? फ़रिश्ते पूछेंगे ! ऐ हमारे रब्ब ! भला तेरे पड़ोस में आना किसे शोभा देता है ? अल्लाह तआला फ़रमाए गा ! मस्जिदों को आबाद करने वाले कहाँ हैं ?”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 2728
قال الشيخ الألباني: - " إن الله لينادي يوم القيامة: أين جيراني، أين جيراني؟ قال: فتقول الملائكة: ربنا! ومن ينبغي أن يجاورك؟ فيقول: أين عمار المساجد؟ ". _____________________ أخرجه الحارث بن أبي أسامة في " مسنده " (16 / 1) : حدثنا محمد بن جعفر الوركاني: حدثنا معتمر بن سليمان عن فياض بن غزوان عن محمد بن عطية عن أنس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فذكره. قلت: وهذا إسناد جيد، رجاله ثقات من رجال " التهذيب " غير فياض بن غزوان، ترجمه ابن أبي حاتم (3 / 2 / 87) برواية جمع من الثقات عنه، وروى عن الإمام أحمد أنه قال فيه: " شيخ ثقة ". وكذا هو في كتاب " العلل ومعرفة الرجال " للإمام أحمد (1 / 351 / 2309) . ووثقه ابن حبان أيضا، فأورده في أتباع التابعين من كتابه " الثقات " . ومحمد بن عطية أورده في " ثقات التابعين "، وقال: " يروي عن أبيه - وله صحبة - عداده في أهل اليمن، روى عنه عروة ". وكذا ذكر البخاري وابن أبي حاتم أنه روى عنه عروة، فلم يذكروا له راويا غيره، وكأنه لذلك قال الذهبي في " الميزان ": " تفرد بالرواية عنه ولده الأمير عروة ". __________جزء : 6 /صفحہ : 512__________ ويرده هذا الحديث، فإنه من رواية فياض عنه كما ترى، والسند إليه صحيح على شرط مسلم، وهذه فائدة هامة لا تجدها في كتب الرجال المعروفة حتى ولا في " التهذيب "، ومع ذلك قال في " التقريب ": " صدوق "! فعض عليها بالنواجذ، وقد توبع محمد بن عطية في روايته عن أنس لكن بلفظ: " إن عمار بيوت الله هم أهل الله عز وجل ". لكن في إسناده ضعف، ولذلك خرجته في الكتاب الآخر برقم (1682) . ¤