-" إن من موجبات المغفرة بذل السلام وحسن الكلام".-" إن من موجبات المغفرة بذل السلام وحسن الكلام".
سیدنا ہانی بن یزید رضی اللہ عنہ کہتے ہیں: میں نے کہا: اے اللہ کے رسول! ایسا عمل بتائیں جو مجھے جنت میں داخل کر دے۔ آپ صلی اللہ علیہ وسلم نے فرمایا: ”سلام عام کرنا اور اچھا کلام کرنا ایسے اعمال ہیں جو بخشش کو واجب کر دیتے ہیں۔“
हज़रत हानी बिन यज़ीद रज़ि अल्लाहु अन्ह कहते हैं कि मैं ने कहा ऐ अल्लाह के रसूल, ऐसा कर्म बताएँ जो मुझे जन्नत में लेजाए आप सल्लल्लाहु अलैहि वसल्लम ने फ़रमाया ! “सलाम को फैलाना (यानि एक दुसरे को आम तौर से सलाम करना) और अच्छी बात करना ऐसे कर्म हैं जो क्षमा को वाजिब कर देते हैं।”
سلسله احاديث صحيحه ترقیم البانی: 1035
قال الشيخ الألباني: - " إن من موجبات المغفرة بذل السلام وحسن الكلام ". _____________________ رواه الخرائطي في " مكارم الأخلاق " (ص 23) : حدثنا صالح بن أحمد بن حنبل: حدثني أبي قال: أعطانا ابن الأشجعي كتاب أبيه عن سفيان عن المقدام بن شريح عن جده قال: " قلت: يا رسول الله دلني على عمل يدخلني الجنة. فقال: ... " فذكره. ورواه القضاعي (ق 94 / 2) من طريق أحمد به. قلت: وهذا سند صحيح رجاله كلهم ثقات، وابن الأشجعي هو أبو عبيدة بن عبيد الله بن عبد الرحمن، روى عنه جماعة من الثقات وذكره ابن حبان في " الثقات " وسماه عبادا، وقال الحافظ في " التقريب ": " مقبول ". يعني عند المتابعة، لكن رواية أحمد هنا عن كتاب أبيه وجادة جيدة فلا يوهن من الحديث أنه ناوله إياه ابنه أبو عبيدة، على أن القلب يميل إلى تقوية حديثه ما دام أنه قد روى عنه أولئك الثقات وفيهم الإمام أحمد بالإضافة إلى توثيق ابن حبان إياه. وقد وهم فيه المناوي وهما فاحشا فإنه نقل عن الهيثمي بعدما عزاه للطبراني في الكبير أنه قال: " فيه أبو عبيدة بن عبد الله (¬1) الأشجعي روى عنه أحمد ولم يضعفه أحد وبقية رجاله رجال الصحيح ". فتعقبه المناوي بقوله: " وهو ذهول، فإن الأشجعي هذا من رجال الصحيحين ". والذي ذهل إنما هو المناوي نفسه، فإن أبا عبيدة هذا لم يخرج له من الستة غير أبي داود. نعم أبوه من رجال " الصحيحين " فكأن المناوي اختلط عليه أحدهما بالآخر. ثم قال: " وقال الحافظ العراقي: رواه ابن أبي شيبة والطبراني والخرائطي والبيهقي من حديث هانيء بن يزيد بإسناد جيد ". وهانيء بن يزيد هو جد المقدام بن شريح. ¤