● سنن النسائى الصغرى | إذا حضر المؤمن أتته ملائكة الرحمة بحريرة بيضاء فيقولون اخرجي راضية مرضيا عنك إلى روح الله وريحان ورب غير غضبان فتخرج كأطيب ريح المسك حتى أنه ليناوله بعضهم بعضا حتى يأتون به باب السماء فيقولون ما أطيب هذه الريح التي جاءتكم من الأرض فيأتون به أرواح المؤمن «تفرد بہ النسائي، (تحفة الأشراف: 14290) (صحیح)» قال الشيخ زبير علي زئي: ضعيف، إسناده ضعيف، قتادة عنعن. وأحاديث مسلم (2872) والبيهقي (اثبات عذاب القبر بتحقيقي: 1933) تغني عنه. انوار الصحيفه، صفحه نمبر 335 |
● صحيح مسلم | إذا خرجت روح المؤمن تلقاها ملكان يصعدانها ويقول أهل السماء روح طيبة جاءت من قبل الأرض صلى الله عليك وعلى جسد كنت تعمرينه فينطلق به إلى ربه ثم يقول انطلقوا به إلى آخر الأجل قال وإن الكافر إذا خرجت روحه «أحاديث صحيح مسلم كلها صحيحة» |
● سنن ابن ماجه | الميت تحضره الملائكة فإذا كان الرجل صالحا قالوا اخرجي أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب اخرجي حميدة وأبشري بروح وريحان ورب غير غضبان فلا يزال يقال لها ذلك حتى تخرج ثم يعرج بها إلى السماء فيفتح لها فيقال من هذا فيقولون فلان فيقال مرحبا بالنفس الطيبة «تفرد بہ ابن ماجہ ، ( تحفة الأشراف : 13387 ، ومصباح الزجاجة : 1525 ) ( صحیح ) » |
● مشكوة المصابيح | إن الميت يصير إلى القبر فيجلس الرجل الصالح في قبره غير فزع ولا مشعوف ثم يقال له فيم كنت فيقول كنت في الإسلام ´تحقيق و تخريج: محدث العصر حافظ زبير على زئي رحمه الله` «إسناده صحيح، رواه ابن ماجه (4268) [وصححه البوصيري]» قال الشيخ زبير علي زئي: إسناده صحيح |
● سنن ابن ماجه | الميت يصير إلى القبر فيجلس الرجل الصالح في قبره غير فزع ولا مشعوف «تفرد بہ ابن ماجہ ، ( تحفة الأشراف : 13387 ، ومصباح الزجاجة : 1527 ) ، وقد أخرجہ : مسند احمد ( 2/140 ، 364 ، 6/139 ) ( صحیح ) » |