● صحيح البخاري | من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر «أحاديث صحيح البخاريّ كلّها صحيحة» |
● صحيح مسلم | من أحسن منكم في الإسلام فلا يؤاخذ بها ومن أساء أخذ بعمله في الجاهلية والإسلام «أحاديث صحيح مسلم كلها صحيحة ، البخاري في ((صحيحه)) في استتبابة المرتدين، باب: اثم من اشرك بالله وعقوبته في الدنيا والآخرة برقم (6523) انظر ((التحفة)) برقم (9303)» |
● صحيح مسلم | من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر «أحاديث صحيح مسلم كلها صحيحة ، أخرجه البخاري في ((صحيحه)) في استتابة المرتدين، باب: اثم من اشرك بالله، وعقوبته في الدنيا والآخرة - برقم (6523) وابن ماجه في ((سننه)) في الزهد، باب: ذكر الذنوب برقم (4242) انظر ((التحفة)) برقم (9258)» |
● سنن ابن ماجه | من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما كان في الجاهلية ومن أساء أخذ بالأول والآخر «صحیح البخاری/استتابة المرتدین 1 ( 6921 ) ، صحیح مسلم/الإیمان 53 ( 120 ) ، ( تحفة الأشراف : 9258 ) ، وقد أخرجہ : مسند احمد ( 1/379 ، 429 ، 431 ، 462 ) ، سنن الدارمی/المقدمة 1 ( 1 ) ( صحیح ) » |
● سنن الدارمي | من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما كان عمل في الجاهلية ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر 0 |
● مسندالحميدي | من أحسن منكم لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية، ومن أساء أخذ بالأول والآخر «إسناده صحيح، وأخرجه البخاري 6921، ومسلم: 120، وأبو يعلى الموصلي فى ”مسنده“ :5071، 5113، 5131، وابن حبان فى ”صحيحه“ برقم: 396» |