● سنن ابن ماجه | من جعل الهموم هما واحدا هم المعاد كفاه الله هم دنياه ومن تشعبت به الهموم في أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديته هلك «تفرد بہ ابن ماجہ ، ( تحفة الأشراف : 9169 ، ومصباح الزجاجة : 1455 ) ( حسن ) » ( سند میں نہشل متروک راوی ہیں ، لیکن دوسرے طریق سے یہ حسن ہے ) قال الشيخ زبير علي زئي: ضعيف¤ ضعيف جدًا¤ انظر الحديث السابق (257)¤ انوار الصحيفه، صفحه نمبر 524 |
● سنن ابن ماجه | من جعل الهموم هما واحدا هم آخرته كفاه الله هم دنياه ومن تشعبت به الهموم في أحوال الدنيا لم يبال الله في أي أوديتها هلك «تفرد بہ ابن ماجہ ، ( تحفة الأشراف : 9169 ، ومصباح الزجاجة : 105 ) ( ضعیف ) » ( اس سند میں نہشل متروک ہے راوی ، مناکیر روایت کرتا ہے ، اس لئے حدیث کا پہلا ٹکڑا ضعیف ہے ، لیکن حدیث کا دوسرا ٹکڑا : «من جعل الهموم» شواہد کی وجہ سے حسن ہے ، جو اسی سند سے مؤلف کے یہاں کتاب الزہد ( 4106 ) میں آ رہا ہے ، نیز ملاحظہ ہو : كتاب الزهد لوكيع بن الجراح ، تحقیق دکتور عبد الرحمن الفریوائی ) قال الشيخ زبير علي زئي: ضعيف¤ إسناده ضعيف جدًا¤ وانظر الحديث الآتي (4106)¤ نهشل بن سعيد: متروك،كذبه إسحاق بن راهويه (تقريب: 7198)¤ وروي ابن أبي عاصم في الزھد (166) بسند صحيح عن ابن عمر قال قال رسول اللّٰه ﷺ: ((من جعل الھموم ھمًا واحدًا كفاه اللّٰه ھمه من أمر دنياه وآخرته وجعل غناه في قلبه ومن تشعبت به الھموم فلا يبالي اللّٰه في أي أودية الدنيا ھلك)) و ھذا يغني عنه۔¤ انوار الصحيفه، صفحه نمبر 385 |
● مشكوة المصابيح | من جعل الهموم هما واحدا هم آخرته كفاه الله هم دنياه ومن تشعبت به الهموم في احوال الدنيا لم يبال الله في اي اوديتها هلك ´تحقيق و تخريج: محدث العصر حافظ زبير على زئي رحمه الله` «ضعيف، رواه ابن ماجه (257) [و سنده ضعيف جدًا، نھشل: متروک، کذبه ابن راھويه، و انظر الحديث الآتي: 264]» قال الشيخ زبير علي زئي: ضعيف |