● سنن النسائى الصغرى | أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا فكان لليهود يوم السبت وكان للنصارى يوم الأحد فجاء الله بنا فهدانا ليوم الجمعة فجعل الجمعة والسبت والأحد وكذلك هم لنا تبع يوم القيامة ونحن الآخرون من أهل الدنيا والأولون يوم القيامة المقضي لهم قبل الخلائق «صحیح مسلم/الجمعة 6 (856)، سنن ابن ماجہ/الإقامة 78 (1083)، (تحفة الأشراف: 3311) (صحیح)» قال الشيخ زبير علي زئي: صحيح مسلم (ب) إسناده صحيح |
● صحيح مسلم | أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا فكان لليهود يوم السبت وكان للنصارى يوم الأحد فجاء الله بنا فهدانا الله ليوم الجمعة فجعل الجمعة والسبت والأحد وكذلك هم تبع لنا يوم القيامة نحن الآخرون من أهل الدنيا والأولون يوم القيامة المقضي لهم قبل الخلائق «أحاديث صحيح مسلم كلها صحيحة» |
● سنن ابن ماجه | أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا كان لليهود يوم السبت والأحد للنصارى فهم لنا تبع إلى يوم القيامة نحن الآخرون من أهل الدنيا والأولون المقضي لهم قبل الخلائق « حدیث ربعي بن حراش عن حذیفة أخرجہ : صحیح مسلم/الجمعة 6 ( 856 ) ، ( تحفة الأشراف : 3311 ) ، وحدیث أبي حازم عن أبي ہریرة أخرجہ مثلہ ، ( تحفة الأشراف : 13397 ) ، وقد أخرجہ : صحیح البخاری/الجمعة 12 ( 896 ) ، سنن النسائی/الجمعة 1 ( 1369 ) ( صحیح ) » قال الشيخ زبير علي زئي: صحيح مسلم |
● مسندالحميدي | نحن الآخرون ونحن السابقون، بيد أنهم أوتوا الكتاب من قبلنا، وأوتيناه من بعدهم، فهذا اليوم الذي اختلفوا فيه، فهدانا الله له، فالناس لنا فيه تبع اليهود غدا والنصارى بعد غد «إسناده صحيح وأخرجه البخاري فى «صحيحه» برقم: 238، 876، 896، 2956، 3486، 3487، 6624، 6887، 7036، 7495، ومسلم فى «صحيحه» برقم: 849، 855، وابن خزيمة فى «صحيحه» برقم: 1720، وابن حبان فى «صحيحه» برقم: 1234، 2784، والنسائي فى «المجتبیٰ» برقم: 1366 ، والنسائي فى «الكبریٰ» برقم: 1664، 1665، 1666، وابن ماجه فى «سننه» برقم: 1083، والبيهقي فى«سننه الكبير» برقم: 1439، 1440، 5647، وأحمد فى «مسنده» برقم: 7430، 7517» |