● صحيح البخاري | من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه قالت عائشة أو بعض أزواجه إنا لنكره الموت قال ليس ذاك ولكن المؤمن إذا حضره الموت بشر برضوان الله وكرامته فليس شيء أحب إليه مما أمامه فأحب لقاء الله وأحب الله لقاءه وإن الكافر إذا حضر بشر بعذا «أحاديث صحيح البخاريّ كلّها صحيحة» |
● مسندالحميدي | من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءه ولقاؤه الله بعد الموت « إسناده صحيح، وأخرجه أحمد 44/6، 55، 207، 236، ومسلم فى الذكر والدعاء 2684، وأخرجه البخاري تعليقا 6507، ووصله مسلم وقد استوفينا تخريجه فى صحيح ابن حبان، برقم 3010» |