إبراهيم بن طهمان بن شعبة

أبو سعيد

إبراهيم بن طهمان الهروي

الخراساني، الهروي

المرجئة

ثقة

نيسابور، مرو، هراة، بغداد، خراسان، مكة

مكة

ثقة

صحيح الحديث مقارب إلا أنه كان يرى الأرجاء، وقال: ثقة

الحق فيه أنه ثقة صحيح الحديث إذا روي عنه ثقة، ولم يثبت غلوه في الإرجاء ولا كان داعية إليه، ومرة: وأفرط ابن حزم فأطلق أنه ضعيف وهو مردود عليه، ومرة: ثقة يغرب تكلم فيه للإرجاء، ويقال رجع عنه

ثقة متقن، من رجال الصحيحين، وكان مرجئا، فهذا رجل عالم كبير القدر بخراسان، ومرة: من أئمة الإسلام فيه إرجاء

ليس به بأس ومرة ثقة

يغلو في الإرجاء

مرجئ ثقة، ومرة: صدوق، حسن الحديث

روي أحاديث مستقيمة تشبه أحاديث الأثبات وقد تفرد عن الثقات بأشياء معضلات

رجع عن الإرجاء، ومرة ذكره في المستدرك، وقال: إمام حافظ ثقة

ضعيف

لم يتهم في روايته

لا بأس به

فاضل، يرمى بالإرجاء

كان صحيح الحديث، حسن الرواية، كثير السماع، ما كان بخراسان أكثر حديثا منه، وهو ثقة

ثقة إنما تكلموا فيه للإرجاء ونقل عن محمد بن يحيى، أنه لا يحتج بحديثه، ومرة قال: ثبتا في الحديث

أخطأ ابن حزم في تضعيفه، وقد احتج به الشيخان، ولا عبرة بانفراد ابن عمار الموصلي بتضعيفه

كان ذاك مرجئا

ثقة حسن الحديث كثير الحديث، يميل شيئا إلى الإرجاء في الإيمان، حبب الله حديثه إلى الناس، جيد الرواية

صدوق في الحديث وكان مرجئا

ثقة في الحديث، لم يزل الأئمة يشتهون حديثه، ويرغبون فيه ويوثقونه

لم يخلف بعده مثله

ثبت في الحديث

ضعيف مضطرب الحديث رد جزرة علي هذا القول

كان ممن يرج لأهل الكبائر الغفران ولا يكفرون بها، وهو إرجاء محمود

مرجيء

كان من أنبل من حدث بخراسان والعراق والحجاز وأوثقهم وأوسعهم علما