هشيم بن بشير بن القاسم بن دينار

أبو معاوية

هشيم بن بشير السلمي

البغدادي، الواسطي، السلمي

ابن أبي خازم

المعلم

واسط، البصرة

بغداد

مولى بني الحارث

يدلس

لزمته أربع أو خمس سنين ما سألته عن شيء هيبة له الا مرتين وقال أيضا حفظت كل شيء سمعته من هشيم وهشيم حي قبل موته، ومرة: لم يسمع من يزيد بن أبي زياد، ولا من عاصم بن كليب، ولا من الحسن بن عبد الله، ولا من ابن أبي خلدة، ولا من سيار، ولا من على بن زيد، ومرة: أر

ثقة ثبت كثير التدليس والإرسال الخفي، وقال مرة: أحد الأئمة متفق على توثيقه إلا أنه كان مشهورا بالتدليس واحتج به الأئمة كلهم، وقال في اللسان: حافظ، ومرة ذكره في طبقات المدلسين وقال: مشهور بالتدليس مع ثقته

حافظ بغداد، إمام، ثقة، مدلس، ومرة: إمام محدث، ومرة: أحد الائمة متفق على توثيقه، إلا أنه كان مشهورا بالتدليس، وروايته عن الزهري خاصة لينة عندهم، ومرة ذكره في تذكرة الحفاظ وقال: حافظ الكبير محدث العصر، لا نزاع في انه كان من الحفاظ الثقات الا انه كثير التدلي

لما حكي له تساهله فقال: ما أدراه ما يخرج من رأسه

رجل مشهور وقد كتب عنه الأئمة، وهو في نفسه لا بأس به إلا أنه نسب إلى التدليس، وله أصناف وأحاديث حسان وغرائب، وإذا حدث عن ثقة فلا بأس به، وربما يؤتى ويوجد في بعض أحاديثه منكر إذا دلس في حديثه عن غير ثقة، وقد روى عنه شعبة والثوري ومالك وابن مهدي وابن أبي عدي

ثقة، ومرة: لا يسئل عن هشيم في صلاحه وصدقه وأمانته، ومرة: أحفظ من يزيد بن هارون

كان مدلسا

أحفظ من جرير

ثقة

حافظ متقن، تغير بآخر موته لما ضاعت صحيفته وكان يدلس، ومرة: حافظ، متقن، مخرج، أقل الرواية عن الزهري، ضاعت صحيفته، وكان هشيم يروي عن الزهري من حفظه، وكان يدلس

واسطي ثقة وكان يدلس وكان يعد من حفاظ الحديث

كان حفاظ الحديث أربعة كان هشيم شيخهم كان هشيم يحفظ هذه الأحاديث يعنى المقطوعة حفظا عجيبا

ما شئت من رجل غير أنه كان يروى عن قوم لم يلقاهم فالتثبت في حديثه الذي ليس فيه تبيان سماعه من الذين روى عنهم أصوب

أحد الأئمة في الحديث

صرح عنه هشيم فانتفت شبهة تدليسه وقد توبع

ثقة

ما رأيت في المحدثين أنبل من هشيم

أحد الأعلام، كان من كبار المدلسين مع حفظه وصدقه

مفسر من ثقات المحدثين

أحد الأئمة مشهور بالتدليس مكثر منه

لا يكتبون عنه، ومرة: هشيم لا تكتبوا عنه، ومرة: أهل واسط في هشيم يزعمون أنه لم يسمع من المغيرة بلى والله لقد سمع وحفظ

إن حدثكم هشيم عن ابن عباس وابن عمر فصدقوه

أحفظ وأثبت للحديث من سفيان الثوري، وأثبت من حفظ أبي عوانة، وكتاب أبي عوانة أثبت عندي من حفظ هشيم، ومرة: هشيم في حصين أثبت من سفيان وشعبة، ومرة: ما رأيت أحفظ من هشيم، كان يقوى فى الحفظ على ما لا يقوى غيره

هشيم في أبي بشر مثل بن عيينة في الزهري سبق الناس هشيم في أبي بشر

اتهمه بالتدليس

وهل بالعراق أحد يحسن الحديث إلا ذاك الواسطي؟

ثقة، كثير الحديث، ثبت، يدلس كثيرا، فما قال في حديثه أخبرنا فهو حجة، وما لم يقل فيه أخبرنا فليس بشيء

من غير الدهر حفظه، فلم يغير حفظ هشيم، ومرة: يدلس

إذا اختلف أبو عوانة وهشيم فالقول قول هشيم لم يعد عليه خطأ

قال نصر بن بسام: فقلت لمعروف: أنت رأيت هذا، قال: نعم هشيم خير مما تظن

نحوا هشيما وهاتوا من شئتم

إتهمه بالتدليس

هشيم في حصين أثبت من سفيان وشعبة، ومرة: هو أحفظ من رأيت بعد سفيان وشعبة

ما رأيت في الشيوخ أحفظ منه

ما رأيت أحفظ من هشيم إلا سفيان الثوري إن شاء الله، وفي رواية ابن محرز: كذاب يزعم أنه سمع من المغيرة، لا والله ما سمع قليلا ولا كثيرا

كان عند هشيم عشرون ألف حديث