محمد بن مصعب بن صدقة

أبو الحسن، أبو عبد الله

محمد بن مصعب القرقساني

القرقساني

مقبول

بغداد

كان يحيى بن معين سيئ الرأي فيه

ضعيف

لا بأس به، وقال: حديثه عن الأوزاعي مقارب، وعن حماد بن زيد ففيه تخليط، وسئل هل تروي عنه؟ فقال: نعم

صدوق كثير الغلط

فيه ضعف

ليس بشيء، ومرة: لم يكن من أصحاب الحديث كان مغفلا، ومرة: صاحب غزو ليس يدري ما يحدث

روى عن الأوزاعي أحاديث منكرة، وليس بالقوي عندهم

له عن الأوزاعي وعن غيره أحاديث صالحة وعندي أنه ليس بروايته بأس

ضعيف الحديث ليس بقوي، ضعف لما حدث بهذه المناكير

ممن ساء حفظه حتى كان يقلب الأسانيد ويرفع المراسيل لا يجوز الاحتجاج به إذا انفرد فأما فيما وافق الثقات فإن احتج به محتج وفيما لم يخالف الأثبات إن اعتبر به معتبر لم أر بذلك بأسا

صدوق في الحديث ولكنه حدث بأحاديث منكرة فسئل؟ أليس هذا مما يضعفه؟ قال نظن انه غلط فيها

ثقة

ما رأينا له كتابا قط وإنما كان يحدث حفظا

كان كثير الغلط لتحديثه من حفظه

لم يكن حافظا

ضعيف في الأوزاعي

ثقة

منكر الحديث

من الضعفاء

ضعيف يعتبر به في المتابعات والشواهد