محمد بن مسلم بن تدرس

أبو الزبير

محمد بن مسلم القرشي

المكي، الأسدي، القرشي

مكة

مولى حكيم بن حزام، مولى محمد بن طلحة

لم يحتج به

ثقة

ليس به بأس، قد احتمله الناس وهو أحب إلى من أبي سفيان يعنى طلحة

صدوق إلا أنه يدلس، ومرة: أحد التابعين مشهور وثقه الجمهور وضعفه بعضهم لكثرة التدليس وغيره ولم يرو له البخاري سوى حديث واحد

حافظ ثقة، وكان مدلسا واسع العلم، وقال في التذهيب: كان أحد أئمة التابعين

ثقة، ومرة: صالح، ومرة: أحب إلى من أبي سفيان يعنى طلحة، لم يسمع أبو الزبير من عبد الله بن عمرو ولم يره

هو صدوق وثقة لا بأس به كفى به صدقا أن حدث عنه مالك فإن مالكا لا يروي إلا عن ثقة ولا أعلم أحدا من الثقات تخلف عن أبي الزبير إلا قد كتب عنه وهو في نفسه ثقة إلا أن يروي عنه بعض الضعفاء فيكون ذلك من جهة الضعيف ولا يكون من قبله وأبو الزبير يروي أحاديث صالحة ول

كلما قال سمعت جابرا فهو سماع، وكلما قال: عن جابر فبينهما فياف، ومرة كان يدلس، فإذا حرر عليه وقف

يكتب حديثه ولا يحتج به وهو احب إلى من أبي سفيان طلحة بن نافع

وثقه

سئل أيحتج بحديثه؟؟ قال: إنما يحتج بحديث الثقات

وليس عند شعبة في ما يقوله حجة أكثر من أنه لبس السواد وسفه بحضرته على رجل من أهل العلم

ثقة

كأنه يضعفه

ثقه حافظ

غمزه

صدوق، حجة في الأحكام

مشهور بالتدليس

كأنه يضعفه

أخذ كتاب هشيم عن أبي الزبير فمزقه، لا تكتب عن أبي الزبير فإنه لا يحسن يصلي، ومرة: أفحش فيه القول

ما كنت أرى أن أعيش حتى أرى حديث أبي الزبير يروى

كان أحفظنا للحديث

ثقة ثبت

يحتاج إلى دعامة

ثقه مشهور

ثقة، كثير الحديث

قيل له: لم لم تحمل عن أبي الزبير؟ فقال: خدعني شعبة، فقال: لا تحمل عنه فإني رأيته يسيئ صلاته، ليتني لم أكن رأيت شعبة

ثقة صدوق وإلي الضعف ما هو

كان أكمل الناس عقلا وأحفظهم