عبد الله بن وهب بن مسلم

أبو محمد

عبد الله بن وهب القرشي

الفهري، القرشي، المصري

ابن وهب

الفقيه

المالكية

مصر

مصر

أخو عبد الرحمن، عم أحمد بن عبد الرحمن بن وهب، عم عبد العزيز بن عبد الرحمن بن وهب

مولى يزيد بن رمانة، مولى بني فهر

يتساهل في الأخذ ولا بأس به، ومرة: ثقة ما أعلمه روى عن الثقات حديثا منكرا

صحيح الحديث، يفصل السماع من العرض، والحديث من الحديث، ما أصح حديثه وأثبته، قيل له: أليس كان يسىء الأخذ؟ قال: قد كان يسيء الأخذ، ولكن إذا نظرت في حديثه وما روى عن مشايخه وجدته صحيحا، ومرة: في حديثه عن ابن جريج شيء

ثقة حافظ عابد فقيه

أحد الأعلام

أرجو أن يكون صدوقا

من أجلة الناس ومن ثقاتهم، وحديث الحجاز ومصر وما والى تلك البلاد يدور على روايته، ولا أعلم له حديثا منكرا، إذا حدث عنه ثقة من الثقات

كان ممن جمع وصنف، وهو الذي حفظ على أهل الحجاز ومصر حديثهم، من أهل مصر

نظرت في نحو ثمانين ألف حديث من حديث ابن وهب بمصر فلا أعلم أنى رأيت حديثا له لا أصل له وهو ثقة

كان يعظمه

ثقة متفق عليه

ثقة صالح صاحب آثار

ما رأيت حجازيا ولا شاميا ولا مصريا أكثر حديثا منه، وما رأيت أفضل من رجلين: ابن وهب، ورجل بالعراق يريد أحمد بن حنبل

صالح الحديث صدوق هو أحب إلي من الوليد بن مسلم، وأصح حديثا منه بكثير

جمع ابن وهب الفقه، والرواية، والعبادة، ورزق من العلماء حظية ومحبة، وكان مقدما عند مالك بن أنس، وكان إماما، وما أتيته قط إلا وأنا أفيد منه خيرا

ثقة

صدوق ثقة يتساهل في السماع

قال له أول ما لقيه: أنت ابن وهب المصري؟ قال: نعم، قال: ما زلت أعلم مقامك في الإسلام منذ بلغني عنك

شيخ أهل مصر، وقال سفيان حين نعي إليه ابن وهب: فجع الناس به عامة، وفجعت به خاصة

ما دون العلم أحد مثل تدوينه

وصفه ابن سعد بالتدليس، ولكن ذكره الحافظ ابن حجر في المرتبة الأولى من المدلسين، ولذلك لا يضر تدليسه، ولا عنعنته

كثير العلم ثقة يدلس

كان مالك بن أنس يكتب إليه إلى فقيه مصر، وما أعلم أحدا من أهل الأمصار كتب إليه مالك بذلك

كان الناس بالمدينة يختلفون في الشيء عن مالك، فينتظرون قدوم ابن وهب حتى يسألوه عنه

أفقه من ابن القاسم

طلب للقضاء فجنن نفسه وانقطع