عبد الرحمن بن عبد الله بن عتبة بن عبد الله بن مسعود

عبد الرحمن بن عبد الله المسعودي

الهذلي، المسعودي، الكوفي

بغداد، الكوفة، مكة

أخو عتبة، أخو عبيد الله، أخو حمزة، أخو عون، أخو ناجية

ليس به بأس

صالح الحديث ومن أخذ عنه في أول فهو صالح الأخذ، اختلط ببغداد ومن سمع بالكوفة والبصرة، فسماعه جيد، ومرة: تغير في آخر عمره في حديثه اضطراب

صدوق اختلط قبل موته وضابطه أن من سمع منه ببغداد فبعد الاختلاط، ومرة: مشهور من كبار المحدثين الا أنه اختلط في آخر عمره

من كبار العلماء

ثقة اختلط في آخر عمره، ومرة: كان يغلط ويخطىء فيما يروي عنه شيوخه الصغار كعاصم وسلمة والأعمش بخلاف ما يروي عن الكبار، ومرة: أيضا أحاديثه عن الأعمش مقلوبة وأحاديثه عن القاسم وعن عون صحيحة، ومرة: من سمع من المسعودي في زمن أبي جعفر فهو صحيح السماع، ومن سمع من

مختلط، اشتد ما أصابه من ذلك حتى كان لا يعقل فضعف حديثه ولم يتميز في الأغلب ما روي عنه بعد اختلاطه مما روي عنه في الصحة

ثقة

تغير في آخر عمره، في حديثه اضطراب

تغير بأخرة قبل موته بسنة أو سنتين وكان اعلم بحديث بن مسعود من أهل زمانه

كان صدوقا إلا أنه اختلط في آخر عمره اختلاطا شديدا حتى ذهب عقله وكان يحدث بما يحب فحمل عنه ولم يتميز فاستحق الترك

ثقة إلا أنه تغير بأخرة

رأيته سنة ثلاث وخمسين وكتبت عنه وهو صحيح ثم رأيته سنة سبع وخمسين والذر يدخل في أذنه وأبو داود يكتب عنه

صدوق، ومرة: وثقه

أحاديث مختلطة، وما روى عنه الشيوخ فهو مستقيم

ثقة إلا أنه تغير بأخرة

ثقة

ثقة، إلا أنه كان يغلط فيما روى عن عاصم بن بهدلة و سلمة، وما روى عن القاسم ومعن صحيح

كان ثقة كثير الحديث إلا أنه اختلط في آخر عمره ورواية المتقدمين عنه صحيحة

كان ثقة فلما كان بأخرة اختلط، ما روى عنه الشيوخ فهو مستقيم

ثبت قبل أن يختلط

ما أعلم أحدا أعلم بعلم ابن مسعود رضي الله تعالى عنه من المسعودي

ثقة، أجمع جهابذة الجرح والتعديل على توثيقه

رأيته سنة أربع وخمسين يطالع الكتاب، يعني أنه تغير حفظه

أحاديث مختلطة، وما روى عنه الشيوخ فهو مستقيم

مضطرب الحديث وتغير بأخرة

ثقة صدوق تغير بأخرة