حجاج بن أرطاة بن ثور بن هبيرة بن شراحيل بن كعب بن سلامان بن عامر

أبو أرطاة

الحجاج بن أرطاة النخعي

النخعي، الكوفي

القاضي، الشروطي

البصرة، الري، خراسان، الكوفة، مكة

ما قال فيه حدثنا يحتمل

ضعيف لا يحتج بحديثه، ليس بالقوي

كان من الحفاظ، قيل فلم ليس هو عند الناس بذاك ؟ قال لأن في حديثه زيادة علي حديث الناس، ليس يكاد له حديث إلا فيه زيادة، ومرة: يقولون لم يلق الزهري، وكان يروي عن رجال لم يلقهم، ومرة: سمعت يحيى بن معين يذكر أن حجاجا لم ير الزهري، وكان سيئ الرأي فيه جدا ما رأي

أحد الفقهاء وهو صدوق كثير الخطأ والتدليس، وضعيف مدلس، ومرة فيه ضعف

أكثر ما نقم عليه التدليس وكان فيه تيه لا يليق بأهل العلم، ومرة: أحد الأعلام على لين فيه

قال أحمد بن زهير عن يحيى بن معين: ضعيف ضعيف، ومرة: صدوق ليس بالقوي يدلس عن محمد بن عبيد الله العرزمي عن عمرو بن شعيب، ومرة: ليس بذاك القوي وهو مثل ابن أبي ليلى ومجالد، ومرة: لا يحتج بحديثه، ومرة: قال عباس بن محمد ليحيى بن معين ما يعني الحجاج بقوله: أسند ل

ليس بالقوي عندهم

إنما عاب الناس عليه تدليسه عن الزهري وغيره وربما أخطأ في بعض الروايات فأما أن يتعمد الكذب فلا وهو ممن يكتب حديثه

كان حافظا مدلسا وكان معجبا بنفسه

لا يحتج به، وقال مرة ضعيف، وقال مرة: مشهور بالتدليس

يدلس عمن لقيه وعمن يلقه فلا يقوم بحديثه حجة إلا أن يقول حدثنا أو أخبرنا أو سمعت

صدوق يدلس عن الضعفاء يكتب حديثه، وإذا قال حدثنا فهو صالح لا يرتاب في صدقه وحفظه إذا بين السماع ولا يحتج بحديثه لم يسمع من الزهري ولا من هشام بن عروة ولا من عكرمة، ومرة: كان الحجاج مدلسا عمن رآه وعمن لم يره، وكان يقول إذا حدثتني أنت بشيء عن شيخ لم أبال أن

كان صلفا، تركه ابن المبارك وابن مهدي ويحيى القطان ويحيى بن معين وأحمد بن حنبل قال الذهبي: هذا القول فيه مجازفة، وأكثر ما نقم عليه التدليس، وكان فيه تيه لا يليق بأهل العلم

صدوق، مدلس

لا يحتج به

محدث ضعيف

رأيت الحجاج بن أرطأة عليه سواد فلم أكتب عنه

كان فقيها، وكان أحد مفتي الكوفة، وكان فيه تيه، وكان جائز الحديث إلا أنه كان صاحب إرسال، ثم قال: فإنما يعيب الناس منه التدليس

يتثبت في حديثه

مضطرب الحديث لكثرة تدليسه

الحجاج أحد العلماء بالحديث والحفاظ له، وكان مدلسا يروي عمن لم يلقه

ضعيف لا يحتج به

الحجاج أسرد للحديث من سفيان الثوري، كان عندنا أقهر لحديثه من سفيان الثوري

كان والله ظريفا نظيفا

كان مدلسا صدوقا سيئ الحفظ ليس بحجة في الفروع والأحكام

مشهور به عن الضعفاء

ما رأيت أحفظ منه، عليكم به، فإنه ما بقي أحد أعرف بما يخرج من رأسه منه، ومرة: ما رأيت مثله

إذا أردت الحديث فعليك بالحجاج بن أرطأة، ومرة: ثقه

كان مدلسا وكان حافظا للحديث

ما جاءنا مثله

كنت أرى الحجاج بن أرطاة يفلي ثيابه، ثم خرج الى المهدي وقدم معه بأربعين راحلة عليها أحمالها

أول من ارتشى بالبصرة من القضاة الحجاج بن أرطاة

تركته عمدا

كان الحجاج بن أرطاة لا يحضر الجماعة، فقيل له في ذلك، فقال: أحضر مسجدكم هذا متى يزاحمني فيه الحمالون والبقالون

لا أحتج به إلا فيما قال أخبرنا وسمعت

ضعيف

كان يدلس، يحدثنا عن عمرو بن شعيب بما يحدث محمد العرزمي، والعرزمي متروك لا نقربه، قال ابن المبارك: قلت لهشام: مالك تدلس وقد سمعت، قال: قد كان كبيران يدلسان، فذكر سفيان الثوري والأعمش، وذكر أن الأعمش لم يسمع من مجاهد إلا أربعة أحاديث، وأن الحجاج بن أرطأة لم

وجه صديق للحجاج ابنه اليه يتقاضاه في مجلس الحكم فأمر بحبسه، فقال له الشرطي: ما أكتب في حبسه، قال: اكتب حبسه الحاكم

الغالب علي حديثه الإرسال والتدليس وتغيير الألفاظ

اتفقوا على أنه مدلس، وضعفه الجمهور، فلم يحتجوا به، وكان بارعا فى الحفظ والعلم

صدوق حسن الحديث مدلس

أمر بترك حديثه، ومرة: سمعت الحجاج بن أرطأة يقول: مر أن تغلق الأبواب، وقال: لم أسمع من الزهري شيئا، ولم أسمع من الشعبي إلا حديثا واحدا، ولم أسمع من فلان حتى عد سبعة عشر

تركت الحجاج عمدا ولم أكتب عنه حديثا قط، ومرة: مضطرب، ومرة: رأيت الحجاج بن أرطاة يفتي بمكة فلم أحمل عنه ولم أحمل عن رجل عنه كان عنده مضطربا، ومرة: حجاج بن أرطاة، ومحمد بن إسحاق عندي سواء

صالح الحديث

ضعيف الحديث مضطربه، وقد حمل الناس عليه، وقال: واهي الحديث في حديثه اضطراب كثير وهو صدوق وكان أحد الفقهاء