نعمان بن ثابت بن زوطى

أبو حنيفة

أبو حنيفة النعمان التيمي

التيمي، الكوفي

الفقيه

العراق، الكوفة

بغداد

مولى بني تيم الله بن ثعلبة

كان مرجئا سكتوا عنه، وعن رأيه، وعن حديثه

ليس بالقوي في الحديث

حديثه ضعيف، ورأيه ضعيف، ومرة: يكذب

فقيه مشهور

الإمام فقيه العراق

ثقة لا يحدث بالحديث إلا بما يحفظه، ولا يحدث بما لا يحفظ، ومرة: ثقة في الحديث، ومرة: لا بأس به، ومرة: من أهل الصدق، ولم يتهم بالكذب، وما سمعنا أحد ضعفه، ومرة: أجل من أن يكذب، ومرة: لايكتب حديثه، ومرة: ليس بصاحب حديث

لم يصح له في جميع ما يرويه إلا بضعة عشر حديثا

مرجئ

كان رجلا جدلا ظاهر الورع، لم يكن الحديث صناعته حدث بمائة وثلاثين حديثا مسانيد ما له حديث في الدنيا غيره أخطأ منها في مائة وعشرين حديثا إما أن يكون أقلب إسناده أو غير متنه من حيث لا يعلم فلما غلب خطؤه على صوابه استحق ترك الاحتجاج به في الأخبار، ومن جهة أخر

كان يضع الأحاديث، ولكن فضله العلماء في الفقه وأيضا كان فى أحاديثه اضطراب، وكان قليل الرواية

صاحب غوص في المسائل، ومرة: قال بخلق القرآن واستتيب من كلامه الرديء غير مرة كثير الخطأ والأوهام

لا يقنع بحديثه ولا برأيه

ضعيف، ومرة قال: لا يصح سماعه من أنس ولا من أحد الصحابة

متروك الحديث ليس بثقة

كان شيطانا استقبل آثار رسول الله يردها برأيه

أفقه أهل الأرض، ومرة: غير ثقة ولا مأمون، ومرة: ما ولد في الإسلام أشأم منه، ومرة: استتيب من الكفر مرتين، ومرة: ما سألت أبا حنيفة قط عن شيء ولقد كان يلقاني فيسألني

ما رأيت أعلم من أبي حنيفة

لأن يكون في كل ربع من رباع الكوفة خمار يبيع الخمر خير من أن يكون فيها من يقول بقول أبي حنيفة

والله حسن الفهم جيد الحفظ

ثقة

آخر علم الرجل أن ينظر في رأي أبي حنيفة، يقول: عجز عن العلم

كان مرجئيا

ثقة لا بأس به

ليس بالحافظ مضطرب الحديث، واهي الحديث

الداء العضال

الناس في الفقه عيال على أبي حنيفة، ومرة: أبو حنيفة ممن وفق له الفقه

ضعيف الحديث

أفقه الناس، ومرة: ما رأيت أحدا أورع من أبي حنيفة، ومرة: مسكين في الحديث، ومرة: تركه

أعلم أهل زمانه

ما سمعنا أحسن من رأي أبي حنيفة، وقد أخذنا بأكثر أقواله

أدركت الناس فما رأيت أحدا أعقل ولا أفضل ولا أورع من أبي حنيفة